• 1
  • بِسْمِ اللّٰهِ الرَّ حْمٰنِ الرَّ حِيْمِ
  • اَلْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ , اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ اَجْمَعِيْنَ , اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ وَاهْدِ وَبَلِّغْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَا وَمَاعَمِلْنَا مِنْ اَنْوَاعِ الْخَيْرَاتِ بِفَضْلِكَ وَجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ وَاِحْسَانِكَ فِيْ هٰذَا الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً نُقَدِّمُ ذٰلِكَ وَنُهْدِيْهِ اِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللّٰهِ صَاحِبِ الشَّفَاعَةِ الْعُظْمٰى عِنْدَاللّٰهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِاللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَآئِرِ الْاَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِ كُلٍّ وَالصَّحَابَةِ وَالْقَرَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وتَابِعِ التَّابِعِيْنَ مِنَ الْاَوْ لِيَآءِ وَالْعُلَمَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ خُصُوْصًا اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَاالْمُهَاجِرْاِلَى اللّٰهِ اَحْمَدَ بْنِ عِيْسٰى وَسَيِّدِنَاالْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بَاعَلَوِىْ وَالْحَبِيْبْ عَلْوِىْ عَمِّ الْفَقِيْهْ وَالْحَبِيْبْ عَبْدِالرَّحْمٰنْ السَّقَّافْ وَالْحَبِيْبْ اَبِى بَكَرْاَلسَّكْرَانْ وَالْحَبِيْبْ عَبْدِاللّٰهْ اَلْعَيْدَرُوْسْ اَلْاَكْبَرْ وَالْحَبِيْبْ اَبِى بَكْرِ بْنِ عَبْدِاللّٰهْ اَلْعَيْدَرُوسْ اَلْعَدَنِى وَالْحَبِيْبْ عُمَرْاَلْمُحْضَارْ وَالْحَبِيْبْ اَبِى بَكْرِ بْنِ سَالِمْ صَاحِبِ الْعِيْنَاتْ وَالْحَبِيْبْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِالرَّحْمٰنْ اَلْعَطَّاسْ صَاحِبِ الرَّاتِبْ وَالشَّيْخْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِاللّٰهْ بَارَاسْ وَالْحَبِيْبْ عَبْدِالرَّحْمٰنْ اَلْجُفْرِىْ وَالْحَبِيْبْ عَبْدِاللّٰهِ بْنِ عَلْوِيْ اَلْحَدَّادْ بَاعَلَوِيْ وَالْحَبِيْبْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حُسَيْنْ اَلْحَبْشِى وَاَهْلِ تَرِيْمْ وَسِيْوُوْنْ مِنَ النِّسَآءِ وَالرِّجَالْ خُصُوْصًا اَهْلَ الدَّرَكْ وَالْحَبِيْبْ اَبِى عَبْدِاللّٰهْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانْ اَلْجزُوْلِىْ وَالشَّيْخْ مُحَمَّدْ اَلْبُوْصِيْرِىْ وَالشَّيْخْ مُحَمَّدْ اَلْعَزَبْ اَلدِّمْيَاطِى ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ سُلْطَانِ الْأَوْلِيَآءِ اَلشَّيْخْ عَبْدِالْقَادِرْاَلْجِيْلَانِيْ وَقُطْبِ الْأَحْوَالْ اَلشَّيْخْ اَبِيْ يَزِيدْ اَلْبَسْطَامِىْ طَيْفُورْ بِنْ عِيْسٰى وَقُطْبِ الْعُلُوْمْ اَلْاِمَامْ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِى وَالسَّيِّدْ اَحْمَدْاَلرِّفَاعِىْ وَالسَّيِّدْ اَحْمَدْ اَلْبَدَوِىْ وَالسَّيِّدْ اِبْرَهِيْمْ الدَّسُوْقِىْ وَالسَّيِّدْ اِبْرَاهِيْمْ اَلْخَلْوَتِىْ وَالسَّيِّدْ عُمَرْ اَلْخَلْوَتِىْ وَالسَّيِّدْ مُحَمَّدْ اَلْخَلْوَتِىْ وَسَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا الْحَبِيْبْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالْكَرِيْمْ اَلْقَادِرِىْ اَلْحَسَنِىْ اَلسَّمَّانْ اَلْمَدَنِىْ وَالْحَبِيْبْ نُوْحْ سِيْغَافُورْ وَالْحَبِيْبْ حُسَيْنْ مَوْلٰى لُوَارْبَاتَغْ جَاكَرْتَا وَالْحَبِيْبْ اَحْمَدْ رَحْمَةُ اللّٰهْ مَوْلٰى عَمْفِيْلْ وَمَوْلاَنَا اَلشَّيْخْ مُحَمَّدْ اَرْشَدَ بْنِ عَبْدُاللّٰهْ اَلْبَنْجَرِىْ كَلَمْفَيَانْ وَالشَّيْخْ زَيْنَ الْعِلْمِ بْنِ عَبْدُالصَّمَدْ اَلْبَنْجَرِىْ كَلَمْفَيَانْ وَمَوْلاَنَا اَلشَّيْخْ مُحَمَّدْ كَشْفُ الْاَنْوَارْ بِنْ اَلْحَاجِّ اِسْمَاعِيْلْ الْبَنْجَرِيْ وَالشَّيْخْ اَلسَّيِّدْ مُحَمَّدْ بِنْ اَمِينْ اَلْكُتْبِىْ اَلْمَكِّىْ وَالشَّيْخْ مُحَمَّدْ شَرْوَانِيْ عَبْدَانْ بَاغِيْلْ وَالشَّيْخْ مُحَمَّدْ شَعْرَانِى عَارِفْ كَمْفُوْڠ مَلاَ يُوْ وَالشَّيْخْ مُحَمَّدْ سَمَّانْ مُوْلِيَا وَالشَّيْخْ مُحَمَّدْ سَلْمَانْ جَلِيْلْ وَالشَّيْخْ مُحَمَّدْ زَيْنِ بِنْ عَبْدُالْغَنِى سَكُومْفُولْ ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَوَالِدِيْهِمْ وَاُمَّهَاتِهِمْ وَاَصْهَارِهِمْ وَزَوْجَاتِهِمْ وَاَوْلاَدِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ اِلٰى يَوْمِ الْقِيَامَةْ ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَقَرَابَاتِنَا وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ خُصُوْصًا اِلٰى رُوْحِ . . . . . بِنْ . . . . . ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ مَنْ لاَزَآئِرَ وَلاَذَاكِرَلَهُمْ , اَوْصِلِ اللّٰهُمَّ ثَوَابَ ذٰلِكَ مِنَّا اِلَيْهِمْ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْهُ فِدَاءًلَّهُمْ مِنَ النَّارِوَفِكَاكًا لَّهُمْ مِنَ النَّارِ وَعِتْقًالَّهُمْ مِنَ النَّارِ وَسِتْرًالَّهُمْ مِنَ النَّارِ , اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ , اَللّٰهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ وَالشَّفَاعَةَ وَالنِّعْمَةَ وَالْبَرَكَةَ عَلٰى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِمِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ , وَلاَ تُحْيِنَا اللّٰهُمَّ فِيْ غَفْلَةٍ , وَلاَتَأْخُذْنَاعَلٰى غِرَّةٍ وَاجْعَلْ اٰخِرَكَلاَمِنَاعِنْدَانْتِهَآءِ اٰجَالِنَا مِنَ الدُّنْيَا قَوْلَ لَآاِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهْ مُحَمَّدٌرَّسُوْلُ اللّٰهْ , اَللّٰهُمَّ اَحْيِنَا بِالْاِيْمَانِ وَتَوَفَّنَا مَعَ الْاِيْمَانِ وَاحْشُرْنَا فِى زُمْرَةِ اَهْلِ الْاِيْمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَارَحِيْمُ يَارَحْمٰنُ , رَبَّنَآ اٰتِنَا فِى الدُّنْيَاحَسَنَةً وَّفِى الْاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَاعَذَابَ النَّارِ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّآاِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَآاِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ
  • وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ للّٰهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ