Warna chroma
Warna teks
Warna latar
Teks arti
1
﷽
أَشـهَدُ أَنْ لا إِلَـهَ أِلااللـهُ وَحـدَهُ لاشَـرِ يكَ لَـه وَأَشْـهَدُ أَنَّ سَـيِّدَ نا مُحمَّدًا عَبْـدُهُ وَ رَسُـولُهُ عَـدَدَ مَـا خَلَق
أَشـهَدُ أَنْ لا إِلَـهَ أِلااللـهُ وَحـدَهُ لاشَـرِ يكَ لَـه وَأَشْـهَدُ أَنَّ سَـيِّدَ نا مُحمَّدًا عَبْـدُهُ وَ رَسُـولُهُ مِـل ءَ مَـا خَلَـق
أَشـهَدُ أَنْ لا إِلَـهَ أِلااللـهُ وَحـدَهُ لاشَـرِ يكَ لَـه وَأَشْـهَدُ أَنَّ سَـيِّدَ نا مُحمَّدًا عَبْـدُهُ وَ رَسُـولُهُ عَـدَدَ مَـا فِـي الأَرضِ وَالسَّمَاء
أَشـهَدُ أَنْ لا إِلَـهَ أِلااللـهُ وَحـدَهُ لاشَـرِ يكَ لَـه وَأَشْـهَدُ أَنَّ سَـيِّدَ نا مُحمَّدًا عَبْـدُهُ وَ رَسُـولُهُ مِل ءَ مَـا فِـي الأَرضِ وَالسَّمَاء
أَشـهَدُ أَنْ لا إِلَـهَ أِلااللـهُ وَحـدَهُ لاشَـرِ يكَ لَـه وَأَشْـهَدُ أَنَّ سَـيِّدَ نا مُحمَّدًا عَبْـدُهُ وَ رَسُـولُهُ عَـدَدَ مَـا أَحصَـىٰ كِتَا بُـه
أَشـهَدُ أَنْ لا إِلَـهَ أِلااللـهُ وَحـدَهُ لاشَـرِ يكَ لَـه وَأَشْـهَدُ أَنَّ سَـيِّدَ نا مُحمَّدًا عَبْـدُهُ وَ رَسُـولُهُ مِلءَمَـا أَحصَـىٰ كِتَابُـه
أَشـهَدُ أَنْ لا إِلَـهَ أِلااللـهُ وَحـدَهُ لاشَـرِ يكَ لَـه وَأَشْـهَدُ أَنَّ سَـيِّدَ نا مُحمَّدًا عَبْـدُهُ وَ رَسُـولُهُ عَـدَدَ كُـلِّ شَـيء
أَشـهَدُ أَنْ لا إِلَـهَ أِلااللـهُ وَحـدَهُ لاشَـرِ يكَ لَـه وَأَشْـهَدُ أَنَّ سَـيِّدَ نا مُحمَّدًا عَبْـدُهُ وَ رَسُـولُهُ مِـلءَكٌـلِّ شَـيء
فِـي كُـلِّ لَحظَةٍ أَبَدَاً ۞ عَدَدَ خَلقِه ۞ وَرِضَاءَ نَفسِهِ ۞ وَزِنَةَ عَرشِهِ ۞ وَمِدَادَكَـلِمَاتِه
2
رَبِّ اغفِرْ لِـيْ وَتُبْ عَلَيّ ۞ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّا بُ الرَّ حِيم ۰۰﹙۱۰۰ ٭﹚
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَـٰى سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُر ضِيْكَ وَتُر ضِيْهِ ۞ وَتَنطَوِي بِهَا أَعمَا لِـي وَنِيَّاتِـي وحَرَ كَـاتِـي وَسَكَنَاتِـي فِيهِ ۞ وَعَلَـٰى آلِهِ وَصَحبِهِ وَسَلِّم ۰۰﹙۱۰۰ ٭﹚
يَا حَيُّ يَا قَيُّوم ۰۰﹙۲۰ ٭﹚
يَا حَيُّ يَا قَيُّوم ۞ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ أَنتَ ۰۰﹙۴۰ ٭﹚
يَا حَيُّ يَا قَيُّوم ۞ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ أَنتَ سُبحَانَكَ إِنِّـي كُنتُ مِن الظَّالِمين ۰۰﹙۴۰ ٭﹚
3
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ اُنْظُـر إِلَيْنَـا يَـا كَـرِيـمْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ اُنْظُـر إِلَيْنَـا يَـا كَـرِيـمْ ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاسـلُك بِنـَا الـنَّهْجَ القَـوِيمْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَعاَ فِنَـا وَاشفِ السَّقِيمْ ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَهَـبْ لَنَـا الخَيْـرَ العَظِـيمْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاْ فتَح لَنَـا الفَتحَ المُبِينْ ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاْنصُـر جُـيُوش المُؤْ مِـنِينْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاْخذُل جُنُـود الكَـا فرِينْ ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاْصـلِح شُـؤُونَ المُسـلِمِينْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَصَفِّ يَـارَبِّ القُلُـوبْ ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَنَقِّـهَا عَـن كُـلِّ شُـوبْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاغفِر لَنَـا كُـلَّ الـذُّنوبْ ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاستُـر لَنَـا كُـلَّ العُيُـوبْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاكشِفْ ـ إِلـٰهِـي ـ لِلكُرُوبْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَاْفتَـح لنَـا بـابَ القَبُـوْل ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ وَامْـنُنْ ـ إِلٰـهِـي ـ بِـالوُصُـول
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ هَبْنَا المُـنَىٰ مَـع كُـلِّ سُوْل ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ حَـنِّن عَلَـيّ رُوحَ الرَّسُـولْ
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ سَـيِّـدَنا أَبَـا البَتُـوْل ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ خَيْـرَ الوَرَىٰ طَـٰهَ الوَصُـوْل
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ زَكِّ لَنَـا بِـهِ العُقُـوْل
يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ بِجَـاهوَالِـدفَاطِمَـة ۞ يَا حَـيُّ يَـا قَيُّـوم ۞ اُمـنُنْ بِـحُسْنِ الـخَاتِمَـة ﹙۳﹚
4
هذه قصيد لـلإ مام عمر المحضار
صَلُوا عَلَـىٰ النُّـورِ أَحمَـد ۞ نُـوْرِ المَنَـازِل يَـا مُحَمَّـد
يَـا مَنْ خُلِـق مِنْ نُـورِ رَبَّـه ۞ يَـا مَنْ سُـمِي قَبـلْ يُو لَد
أَهْـلاً وَسَـهْلاً بِـحِبِّـي ۞ يَـا مَـنْ سَـكَنْ وَسـطَ قَلبِـي
وَفِـي الهَـوَىٰ صَـارَ حَسْـبِي ۞ هَـذِه مَقَـا دِير رَبِّـي
مَـا حَـد بُلِـي قَـطّ مِثلِـي ۞ أَنَـا العُقَيِّـق فِـي أَهلِـي
وَقَـد عَثَـرتُ بِـجَهْلِـي ۞ يَـا رِيـحَ الأَ حبَـا بِ هِبِّـي
يَـا مَـنْ نَظَـر عَـرْ ضَ قَتْبَـة ۞ قَـد شَـمَّ رِيْـح المَحَبَّـة
مَـنْ لـمْ يَشُـمّ المَحَبَّـة ۞ فَلَـيْسَ لُـه قَـطّ طِبِّـي
قَلْبِـي مُعَلَّـق مَعَـا هُمْ ۞ فِـي أَرضِـهِمْ وَسَـمَا هُمْ
وَلَـيْسَ عِنْـدِي كَمَـا هُمْ ۞ عَـرِّ جْ بِهِـم يَـوْم غِبِّـي
كَـمْ لِـي أُقَلِّـب خِصَـالِيِ ۞ أَيَّا مَـها وَاللَّـيَالِي
البَـرُّ وَالبَحـرُ مَـالِي ۞ وَزَرعُهُـم مِنْـهُ حَبِّـي
يَـا لَيْـتَ لِـيْ عَـيْن تَنْظُـر ۞ أو عِنـدَ هُم كُنْـتُ أَحضُـر
نَر عَـىٰ الـجَمِيْـل ثُـمَّ نَشْـكُر ۞ أَنَـا مُرَاعِـي مُلَبِّـي
5
وهذه القصيد أيضاً لـلإ مام عمر المحضار
يَـا حَادِيَ الأ جـمَالقُـمْ شِدْ لِـي وَاْرحَلْ إِلـىٰ فَوْق ۞ وَاْصـرِ فَهَا أْيمَـن حَـوْلَ المُصَـلَّىٰ بَـا طِنِ السُـوق
وَاْعجِلهَا بِالسَّيْرِ ٗ وَاْقصُـد بِهَـا إِلَـىٰ حَضـرَةِ الذَّوْق ۞ تَلقَـىٰ ثَمَّ أْقوام فِـي حُبِّهم كَمْ صَـبِّ مَعشُـوْق
نَـادَوْالِـي الرَّبْـع إِلَـىٰ سُـلَيمَا أَنَّـهُ كَـانْ ۞ هُمْ غَـا بُـوْافِـي البَـيْن ٗ يَـا لَيْتَ ذَاكَ البَـيْن لاكَـان
يَـا شَـمْس غَابَتْ ٗ عَلَينَـا طُـوْل الأَزمَـان ۞ كَمْ هَذِه أَعوَاق ٗ كُلْمَـا قَطَعنَـا عُوْقْ جَـاءْ عُوْق
يَـا مَفْضَـىٰ عَيْدِيْـد ۰۰ عَلَيْـكَ مِنِّـي أَلفَـي تَـحِيَّـة ۞ يَـا مِسْـكَ عَـزَّا مِـنْ نَسْـلِ آدَمَ وَنَبِيَّـه
يَـا جَـمْـعَ الأَ حبَـابْ ۰۰ إِنَّ لِـي إِلَـيكُم صِـدق نِيَّـة ۞ خَلُّونَـا نشْـتَمّ ٗمَـنْ شَـمَّ رِيْـحـه ۰۰ زَادَهُ شَـوْق
6
وهذه قصيد لـلإ مام أبـي بكـر العد نـي العيدروس
نَسـأَ لُك يَـا رَبَّنَـا تَهَـبْ لَنَـا مَـا نُرِيْـد ۞ يَـا ربِّ صَـلِّ عَلـىٰ المُختَـارِ خَيـرِ العَبِيْـد
يَـا سَـيِّدَ الرُّ سلِ غَـارَة لأَقَـلِّ العَبِيْـد ۞ بِوَ صـلِ مَـحبـوبِ قَلبِـي يَنطَفِـي ذَا الوَقِـيْد
قَـد يَـجمـعُ اللـهُ مِـن بَعـد الأَ يَـاسِ البَعِيْـد ۞ وَكَيْـف آيِـس وَهُـوْقَـادِر عَلـىٰ مَـا يُرِيْـد
نـذَرتْ شَـاهَدتْ عَيدِيْـدعِيْـد ۞ يَـاوَادِيَ الغِيـد ذِي مَـا مِـثلُهُم قَـطّ غِيْـد
قُوْلُـوْا لَـهُم : مَـا تَرِقُّـوا لِلغَرِيْـبِ الوَحِيْـد ۞ مَهْـلاً مِـن البُعـدِ مَهْـلاً مَـا عَلَـىٰ ذَا مَزِيْـد
اللـه اللـه يَـا اللـه ۞ اللـه اللـه يَـا اللـه ۞ يَـا ربِّ صَـلِّ عَلَـىٰ المُختَـارِ خَيـرِ العَبِيـد
وَلا بَلِـي قَـطّ شَـوْ قِـي ٗ غَيْـر دَا ئِـمْ جَدِيْـد ۞ لِعَيـدَرُوسِ المَعَـالِي ٗثُـمَّ سَـعدِ السَّـعِيْد
كَـم دَمَّـروالِـي أَعَـادِي رُبَّ ظَـالمْ عَنِيـدْ ۞ وَأنـا بِهِـم إِنْ قَصُـر جَهـدي فِـي النَّـاس جِيْـد
وَأَنَا بِهِمْ إِنْ قَصُـر جَهْـدِي فِـي النَّـاسِ جِيْـد ۞ وَكُـلُّ عَـا مٍ يَقُو لُـوا هَـانْ ۰۰ وَأَنَـا أَزِيْـد
بِعَـونِ رَبِّـي ٗ وَأَخـتِمْ بِـالوَلِـيِّ الـحَميْـد ۞ صَلُّوا عَلـىٰ أْحمد ٗ وَمَن صَلَّىٰ عَلَـىٰ أْحمَد ۰۰ يُفِيْد
7
هذه القصيدة للشيخ أبـي بكر بن سالم
القَـوْمُ قَـد وَصَـلُوا لِـحَضْـرةِ رَبِّهِـمْ ۞ وَبَـدَا لَـهُمْ ذَاكَ الـجَمَـالُ عِيَـا نَـا
وَدَعَـا هُمْ السَـا قِـي فَلَبَّـوا طَا عَـةً ۞ لَبَّيْـكَ يَـا مَـنْ لِلجَمَـالِ دَعَانَـا
هَـذَا مِـنْ الفَضـل العَظِـيمِ وَجُـوْدِهِ ۞ مَـنَّ عَلَينَـا بِالرِّ ضَـىٰ وَحَبَانَـا
فَـالزَمْ و عِـشْ فِـي حُـبِّهم يَـا صَـاحِبِـي ۞ تَلْـقَ الأَ مَـانَ وَاللُّطْـفَ وَالإِ حسَـانَا
تَصـفُوْ لَـكَ الأَو قَـاتُ مِـنْ صِـر فِ الهَـوَ ىٰ ۞ فَاشـرَبْ ٗ وَدِرهَـا قَهْـوَةَ الإِ خوَانَـا
مَـنْ ذَاقَهَـا ۰۰ قَـدذَاقَ لَـذَّاتِ الهَـنَا ۞ أَضْـحَىٰ وَأَمسَـىٰ سَـا كِراً نَشْـوَانَـا
يَر تَـاحُ وَجْـدَاً للمَرَابِـعِ وَالرُبَـىٰ ۞ يَهْـوَىٰ المنَـازِلَ وَالصَّـفَا وَالـدَّانَا
أَيَّـام نَشْهَـدُ حُسْـنَهم وَجَـمَالَـهُمْ ۞ فِـي خَلْـوَ ةٍ مَـع غَفْلَـةِ الرُّ قْبَانَـا
وَنَطَـق لِسَـانُ الـحَـالِ عَـنْ قَـوْلِ المَقَـالْ ۞ وَرَقَـص وَغَنَّـىٰ حَـادِي الرَّ كبَانَـا
يَـا سَـعدَ حَـادِيهِم ٗ وَسَـائِقِ ركـبِهِم ۞ وَمُـحِـبِّهم ٗ بَـلْ سَـائِرِ الأَخْـدَانَا
رَاقَـتْ عَلَـىٰ غُصـنِ المَحَبَّـةِ وَبْلُهُـم ۞ وَتَعَطَّـرَتْ مِـنْ طِيْـبِهِم الأَ كوَانَـا
إِنْسَـانَ عَينِـي إِنْ سَـعِدتَ بِنَظـرَةٍ ۞ فَلَـكَ الهَنَـا وَالعِـزُّ يَـا إِنسَـا نَا
ثُـمَّ الصَّـلا ةُ عَلَـىٰ النَّبِـيِّ وَآلِٰـهِ ۞ وَأَصـحَابِهِ مَـا دَامَـت الأَ زمَانَـا
وَآلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ آلْعٰـلَمِيْنَ
8
وللشيخ أبـي بكر بن سالم أيضاً هذه القصيدة
اللـه اللـه يَـا اللـه ۞ اللـه اللـه يَـا اللـه ۞ جَمِّـلْ أَحوَالَنَـا وَارحَـمْ وَلا تَمتَحِنَّـا
يَـا أْكحَـلَ العَـينِ ۰۰ حَـيَّ الـدَن لَيلَـة سَـمَرنَا ۞ نَكَـشَّ الـدَّان مِـن مَغنَـىٰ سُـلَيمَا أَلـف مَعنَـىٰ
مِـنْ سَـنَا البَـرق لِـي لأْ لأْ عَلـىٰ طُـورِ سِـيناءْ ۞ يَـومْ مُوسَـىٰ اْقتَـبسْ مِنَّـه ٗ وَنَـحـنُ اصـطَلَينَا
مَـنْ نَظَـر مِنـهُ بَر قَـةْ ۰۰ صَـاحَ مِنهَـا وَأَنَّـا ۞ مَـن سَـمِع أَنَّـةَ المَحـزُونِ ۰۰ تَـخشَـا هُ يَفنَـىٰ
يَـا اللـه اِرحَـمـه وَاْنظُـر لَـه فَإِنَّـه مُعَنَّـىٰ ۞ مِثـل ذُوْلاْك لِـيْ ذَاقُـوه مِـنْ قَبْـل كُنَّـا
أَهْـلُ حَضـرَتِهِ لِـيْ مِـنْ شُـر بِهِمْ قَـد شَـرِبنَا ۞ وَالَّـذِي عَاصَـرُوْنَامَـا دَرَوْا إِيـش مَعنَـا
مِـنْ شَرَابِ المَحَبَّـة وَالصَّـفَا لِـي شَـرِبنَا ۞ وَاصـطَبَحنَا مِـنْ أَقدَاحِ الهَـوَىٰ وَاغْتَـبَقنا
كُـلُّ مَـن كَـانَ يُنكِـرذَا ۰۰ يَـجِـي يَسـتَمِعنَا ۞ يَسـتَمِع فَضـلَنَا نَـصَّ الكِتَـابِ المُبينَـا
أَهْـلُ بَيـتِ النَّبِـي أَهْـلُ الوُفَـا وَاليَقِينَـا ۞ هُـمْ هُـمْ أَهـلُ الكِسـاءْ ٗ يَـا اللـه بِهِـمْ جُد عَلَينَـا
هُـمْ هُـمْ أَهـلُ الكِسـاءْ ٗ يَـا اللـه بِهِـمْ جُد عَلَينَـا ۞ بِـا لَعَوَا فِـي الـدَّرَين وَالكُـلُّ مِنَّـا
جَـمِّـلْ أَحوَالنَـا وَاْر حَـمْ وَلا تَمتَحِنَّـا ۞ وَالصَّـلاةُ عَلَـىٰ أَحـمَـدد مَـا غَفَـت كُـلُّ عَيْنَـا
9
هذه القصيدة للـحبيب عبدالله بن علوي الـحداد
قَالهَا رَضِيَ آللَّهُ عَنْهُ فِـي سَنَةِ ۱۱۲۴ هـ --- أَعُوذُ بِآللَّهِ مِنَ آلشَّيطَـٰنِ آلرَّ جِيمِ ۞ ﷽ ۞ ﴿ رَبَّنَـآءَاتِنَـا فِى الدُّنْيَـا حَسَـنَةً وَفىِ آلْأَ خِـرَةِ حَسَـنَةً وَ قِنَا عَذَابَ آلنَّـار ﴾ صَدَقَ اللهُ العظِيْم ۞ وَبَلَّغَ رَسُولُهُ النَّبِيُّ الوَفِـيُّ الكَرِيْم ۞ وَعَلَـىٰ مُـحَمَّدٍ مِنَّا وَمِنْكُمْ أَفضَلُ الصَلاَةِ وَأَزكَـىٰ التَّحِيَّةِ وَ التَّسلِيْم ۞وَ الـحَمْدُ لله رَبِّ العَا لَمِيْن
هَـدَىٰ اللـهُ مَعشُـوْقَ الـجَمَـالِ إِلـىٰ الهُـدَىٰ ۞ وَجَنَّبَـهُ مَـا يَـختَشِـيهِ مِـن الـرَّدَىٰ
وَنَفـسَ حَسُـوْدٍ أَسْـخَنَ اللـهُ عَيْنَـه ۞ وَأَسْـهَرَهُ حَتَّـىٰ يَبِيْـتَ مُسَـهَّدَا
وَلاَ بَرِ حَـتْ تُهـدِي لَنـا ظَبيـةُ الـحِمـىٰ ۞ مِن المِسْكِ وَ الكَـا فُورِ فِـي غَفلَـةِ العِدَا
أُحِـبُّ لَـهَا دَمُّـونَ وَ النَّجـدَ وَ الرُّبَـىٰ ۞ وَخَيلَـةَ وَ الشِّـعبَ الَّذِي نُـورُهُ بَـدَا
مُـحَجَّبَـةٌ مِـنْ هَا شِـمٍ وَمُـحَمَّـدٍ ۞ عَلَيْـهِ صَـلاةُ اللـه دَأبَـا وَسَـر مَدَا
فَـلا تَعـذِ لُو نِي فِـي المَلِيحَـةِ وَاعـذُرُوا ۞ فَقَلْبِـي بِهَـا يُمسِـي عَلَيْهَـا كَمَـا غَـدَا
فَيَـا أَيُّهَـا العُـذَّا لُرفْقَـًا وَرحـمَـةً ۞ بِصَـبٍّ كَئِيْـبٍ عَيْشُـهُ قَـد تَنكَّـدَا
وَلاَ تَتَـوَ هَّم ظَبْيَـةُ الـحَـيِّ أَنَّنِـي ۞ صَبَـوْ تُ مَعَـا ذَ اللـه وَ الـحَـا دِي قَـد حَـدَا
وَسَـاقَ نِيَـاقَ الشَّـوقِ يَقصِـدُ مَعهَـدَاً ۞ بِـهِ نَـزَل الأَ قـوَامُ فِـي رَوضَـةِ النَّـدَىٰ
بِعَيْدِ يـدَ ۰۰ حَيَّـا اللـهُ عَيْدِ يْـدَ كُلَّـهُ ۞ بِسَـاريةٍ كَمَّـا شَرَىٰ البَـر قُ أَرعَـدَا
وَجَـازَ الرَّيَـاضَ الـخُضـرَ مِـن وَادِي النَّقَـا ۞ بِزَ نبَـلَ مِـن بَشَّـار ٗ مَـا قُمْـرِيٌ شَـدَا
وَعَـمَّ الفُـر يطَ النُّـورَمَـع أَهـلِ بَكـدَرٍ ۞ هَوَاطِـلُ غُفـرَانٍ مَـعَ الأَ مـنِ مِـن رَدَىٰ
فَكَـمْ ضِـمْنَ هَاتِيـكَ المقَـا برِ عَـارفٌ ۞ وَحَبـرٌ بِـهِ فِـي ظُلمـةِ الـجَهـلِ يُهتَـدَىٰ
بِعَيدِ يـدَ عَـا دَتْ كُـلُّ عِيـدٍ أَنِيسَـةٍ ۞ مـع الـجِيـرةِ الغَـا دِينَ مِـن مَعشـرِ الهُـدىٰ
أَئِمَّـةِ دِيـنِ اللـهِ يَـد عُونَ خَلْقَـهُ ۞ إِلـىٰ بَابِـهِ ٗ طُـوْ بَـىٰ لِـمَن سَـمِعَ النِّـدَا
وَسَـارَ إِلـىٰ الـرَّبِّ العَظِـيمِ مُبَـادِراً ۞ لطا عتِـهِ ٗ يَر جُـو النَّعِـيمَ المُخَلَّـدَا
وَيَـخشَـىٰ عَـذَابَ اللـه فـي نَـا رِهِ الَّتِـي ۞ يُخَلَّـدُ فِيهَـا مَـنْ طَغَـىٰ وَتَمَـرَّدا
وَلـمْ يَتَّبِـعْ خَيـرَ الأَنَـامِ مُـحَمَّـدَاً ۞ نَبِـيَّ الهُـدَىٰ ٗ بَـحـرَ النَّـدَىٰ ٗ مُـجلِـيَ الصَّـدَا
عَلَيْـهِ صَـلاَ ةُ اللـه ثُـمَّ سَـلاَ مُهُ ۞ صَـلاَ ةً وَتَسـلِيْمًا إِلـىٰ آخِـرِ المَـدَىٰ
10
هذه القصيدة للـحبيب علـي بن مـحمد الـحبشي
مَـنْ نَصَـحَنِي ۰۰ فَـإِنِّـي مِنـه للنُّصـحِ قَابِـلْ ۞ وِيـنْ نَا صِـح لِـخَلـقِ اللـه ٗ لِلنصـحِ بَـاذِلْ
حِـرتُ فِـي وَقْت مَـا حَدْ فِيْهِ بِـالعِلمِ عَامِـلْ ۞ مَـن بَـحَثْتُـه مَعـه ۰۰ تُدرِكُـه بالـدِّين جَاهِـلْ
وِيْـن سَـالِك سَـبِيلَ العَـا رِفِينَ الأَ فَاضِـلْ ۞ الـدُّ عَاةِ الُهـدَاةِ النَّا صِـحِينَ الأَ مَا ثِـلْ
نَـالُوا المُر تَقَـىٰ العَـا لِـي بِـحُسْـنِ الشَّـمَائِلْ ۞ بَـذَلُوا الو سـعَ فِـي تَعـدِيلِ مَـا كَـانْ مَائِـلْ
فانبَسَـطْ نُـوْرُ عِلْـمِ الـدِّيْنِ بَـيْنَ القَبَائِـلْ ۞ وَاْنتَشـرَ مِنـهُ بَـينَ النَّـاس مَـا كَـانَ خَامِـلْ
يَـا لَـهُم قَـوْم نَـا بُوا عَـن خِتَـامِ الرَّ سَـائِلْ ۞ بَلَّغُـوْا دَعوَ تَـهْ حَتَّـىٰ اْنتَبـه كُـلُّ غَافِـلْ
وَأَهـلُ ذَا العَصـرِ كُـلٌّ بِالمَحَـا لاَتِ ذَاهِـلْ ۞ مَـا لَـهُم هَـمّ إِلاَّ فِـي اكتِسَـابِ الرَّ ذَائِـلْ
فِـي فُضُول أَونُزُول أَوفِكْر فِـي حَظِّ عَاجِلْ ۞ رَبِّ غِثنَـا بِـدَاعِي حَـقّ ٗ بِالصِّـدقِ قَائِـلْ
تَنْتَشِـر دَعوَتُـه فِـي كُـلِّ عَـا لِـي وسَـافِلْ ۞ يَظهَـرُ الـدِّينُ وأْ هلُـه فِـي جَـمِيـعِ المَنَـازِلْ
فَـإِنَّ وَادِي اْبـنِ رَاشِد كَـان مَـأوَىٰ الفَضَـائِلْ ۞ كَـمْ وَكَـمْ فِيـهِ مِـنْ عَـالِم وَعَـارِف وَفَاضِـلْ
كَـمْ وَكَـمْ قَـدْرَأَينَـا فِيْـه وَارِث وَكَـامِـلْ ۞ كَـمْ حَضَـرنَا مَـجَـالِس ٗ كَـمْ سَـمِعنَا شَـمَائِلْ
كَـمْ مَـجَـامِع شَـهِدنَا سِـرَّهَا ٗ كَـمْ مَـحَافِـلْ ۞ شِـيءْحَضَـر نَاه بِـالبُكرَة ٗ وَشِـيءْبِا لأَصَـائِلْ
مَـا لأَ ربَابِهـا فِكْـرَة سِـوىٰ فِـي المَسَـائِلْ ۞ قَيَّـدُوا مِـنْ عُلُـومِ الشَّـرعِ مَـاكَـانَ هَامِـلْ
رَبِّ غِثْنِـي فَـإِنِّـي قُمْـتُ بِالبَـابِ سَـائِلْ ۞ لُـذْتُ بِالمُصـطَفَىٰ عَبْـدِك إِمَـامِ الأَكـامِـلْ
سَالَك ـ يَا الله ـ بِـحَقِّه غَـيْث لِلقُطرِ عَاجِـلْ ۞ فَإْنَّـه أَعظَـمْ سَـنَد يُر جَـىٰ وَأَعلَـىٰ الوَسَـائِلْ
غِـثْ عِبَـادَك بِـجَا هِـه ٗ وَاْكفِهِـم كُـلَّ شَـاغِلْ ۞ يَـا دَرَك ۰۰ يَـا دَرَك ٗ ضَـا قَت عَلَينَـا الـحَوَا صِـلْ
11
الـخـا تمة من منظومة ﹙هـدية الصـديق﹚ للـحبيب عبدالله بن حسين بن طاهر
يَـا رَبُّ يَـا كَـرِيمُ ۞ يَـا حَـيُّ يَـا قَيُّـومُ ۞ يَـا مَـن بِنـا رَ حِـيمُ ۞ وَفَضْـلُهُ عَمِـيمُ
يَـا سَـا مِعَ الـدُّعَاءِ ۞ وَرَا فِـعَ السَّـمَاءِ ۞ يَـا ذَا العَطَـا الهَتَّـانِ ۞ وَ الـجُـودِوَا لإِحسَـانِ
أَصـلِح لَنَـا السَّـرِ يْرةْ ۞ وَنَـوِّر البَصِـيْرَةْ ۞ وَأَصْـلِح القُلُوبَـا ۞ وَاغفِـر لَنَـا الـذُّنُوبَا
وَاسـتُر لَنَـا العُيُوبَـا ۞ وَأَعطِنَـا المَـحبُوبَـا ۞ وَأَكشِـف الكُرُوبَـا ۞ وَأَكفِنَـا المَر هُوبَـا
أَحسِـنْ كَمَـا أَحسَـنتَا ۞ وَاستُر كَمَـا سَتَرتَا ۞ وَزِدْ كَمَـا قَـد زِدتَـا ۞ وَجُـد كَمَـا قَـد جُدْتَا
أَتمِـمْ لِـمَا أَنعَمتَـا ۞ وَمَـا بِـهِ مَنَنْتَـا ۞ وَاحفَـظْ لِـمَا أَكرَمْتَـا ۞ بِـهِ وَمَـا عَرَّفْتَـا
وَاختِم لنَـا بِلحُسنَىٰ ۞ يَـا رَبِّ وَاْعفُ عَنَّـا ۞ فَإِنَّنَـا ظَلَمْنَـا ۞ أَنفُسَـنَا وَخُنَّـا
نَقُـولُ بِاللِّسَـانِ ۞ مَـالَـيْسَ فِـي الـجَنَـانِ ۞ وَنُظْهِـرُ الإِ حسَـا نَا ۞ وَنُـخْفِـي البُهْتَا نَـا
نَـأْ مُر بِمَـا لا نَعمَـلْ ۞ وَنَـأْ تِـي مَـا لا نَـجهَـلْ ۞ إِحسَـا نُنا مَسَـاوِيْ ۞ وَصِـد قُنَا دَعَـاوِي
نُـرَائِـي الـخـلاَ ئِـقْ ۞ وَلِلـوَرَىٰ نُنَـا فِقْ
يَـا رَبَّنـا اعتَرَ فنـا ۞ بِأَ نَّنَـا اْقتَر فنَـا ۞ وَأَنَّنَـا أَسـرَ فْنَا ۞ عَلَـىٰ لَظَـىٰ أَشـرَ فْنَا
فَتُـبْ عَلَينَـا تَو بَـة ۞ تَغسِـلُ كُـلَّ حَو بَـة ۞ وَا سـتُر لَنـا العَـوْرَاتِ ۞ وَآمِـن الرَّوْعَـاتِ
وَاغفِـر لِوَالِـدِيْنَا ۞ رَبِّـي وَمَوْلُوْدِيْنَـا ۞ وَالأَ هـلِ وَالإِ خْـوَانِ ۞ وَسَـائِرِ الـخِـلاَّنِ
وَكُـلِّ ذِيْ مَـحبَّـةْ ۞ أَو جِيـرَةٍ أَو صُـحْبَةْ ۞ وَالمُسـلِمِينَ أَجـمَعْ ۞ آمِـينَ ربِّـي اسـمَعْ
فَضْـلاً وَجُـودَاً مَنَّـا ۞ لا بِا كتِسَـا بٍ مِنَّـا ۞ بِالمُصطَفٰـى الرَّسُولِ ۞ نَـحظَـىٰ بِكُـلِّ سُولِ
صَـلَّـىٰ وَسَـلَّم رَبِّـي ۞ عَلَـهِ عَـدَّ الـحَـبِّ ۞ وَآلِـهِ وَالصَّـحبِ ۞ عِـدَادَطَـشِ السُّـحبِ
وَالـحَمدُ لِلإِلَـٰهِ ۞ فِـي البَدءِوَ التَّنَـاهِـي