﴾ برسول الله والبدوى ﴿

بِرَسُوْلِ اللّٰهِ وَالْبَدَوِىْ
وَرِجَالٍ مِنْ بَنِى عَلَوِى
سَلَكُوْا فِي مَنْهَجِ النَّبَوِي
بِرَسُوْلِ اللّٰهِ وَالْبَدَوِىْ
رَبِّ إِنِّى قَدْ مَدَدْتُ يَدِيْ
مِنْكَ اَرْجُوْ فَائِضَ الْمَدَدِ
فَاَغِثْنِى اَنْتَ مُعْتَمَدِىْ
بِرَسُوْلِ اللّٰهِ وَالْبَدَوِيْ
قُمْتُ بِاْلاَعْتَابِ مُعـْتَرِفًا
لِعَظِيْمِ الذَّنْبِ مُقْتَرِفًا
مِنْ بِحَارِ الْفَضْلِ مُغْتَرِفًا
بِرَسُوْلِ اللّٰهِ وَالْبَدَوِيْ
جُوْدُكَ الْمَأْلُوْفُ اَطْمَعَنِيْ
وَإِلَى رَجْـوَاكَ اَرْجَعَنِيْ
رَبِّ فَاذْهِبْ مَا يُرَوِّعُنِيْ
بِرَسُوْلِ اللّٰهِ وَالْبَدَوِيْ
صَلَوَاتُ اللّٰهِ ذِى الْكَرَمِ
تَتَغَشّٰى صَفْوَةَ اْلأُمَمِ َ
مَاسَرٰى رَكْبٌ اِلَى الْحَرَمِ
بِرَسُوْلِ اللّٰهِ وَالْبَدَوِيْ
وَعَلٰى اٰلِ الْنَّبِي الْكُرَمَاء
وَعَلٰى أَصْحَابِهِ الْحُكَمَاءْ
وَعَلٰى أَتْبَاعِهِ الْعُلَمَاءْ
بِرَسُـوْلِ اللّٰهِ وَالْبَدَوِىْ