﴾ ياذاکرين النبي ﴿

يَا ذَاكِرِينَ النَّبِي فُزْتُمْ بِذِكْرِ الْحَبِيْبْ
حَبِيْب ِ رَبِّيْ إِلَى الرَّحْمٰنْ أَقْرَبْ قَرِ يْبْ
حَبِيْبِ قَدْرُهْ لَدَى الْمَوْلَى وَسيْعٌ رَحِيْبْ
لَهُ الْوَ جَاهَاتِ فِي يَوْمِ اللِّقَاءِ العَصِيْبْ
وَ لِلرُّسْلِ أَجْمَعِيْنَ فِي الْيَوْمِ ذَاكَ الْخَطِيْبْ
شَمْسِ الْهُدَى مَا بَدَا غَابَتْ وَ لاَ بَاتَغِيْبْ
عَلَيْهِ صَلَّى إِلٰهي مَا سَجَعْ عَنلدَ لِيبْ
يَا ذَا كِرِ ينَ النَّبِيْ مَرْ بَعْكُمْ أَمْس خَصِيْبْ
بِذِ كْرِ طهَ إِلى الْمَوْ لى أَنَابَ الْمُنِيبْ
بِذِكْرِ طهَ إِلى الدَّ عْوَ هْ أ َجَابَ الْمُجِيْبْ
وَ مَنْ تَقَبَّضْ بِحَبلِهِ قَطْ مَا بَا يَخِيْبْ
هَيَّا اسْتَجِيْبُو اوَ جِدْ وَ اسْعَفَ مَنْ يَسْتَجِيْبْ
فَقَدْ دَ عَتْكُمْ د َوَ ا عِيْ شَانْهَا اَمْرٌ غَرِ يبْ
تُفْضِيْ بِمَنْ قَدْ صَدَ قْ إِلى الْفَنَاءِ الرَ حِيْبْ
حَيْثُ التَّجَلِّيْ مِنَ الرَّ حْمِنِ نِعْمَ الْقَرِ يبْ
بِعَذْ بِ وَ دِّ هْ وَ اِحْسَا نٍ وَ فَضْلٍ عَجِيْبْ
إِصْحَبْهُ بِا لذِّ كْرِ تُصْبِحْ فِي الْبَقَا لُهْ صَحِيْبْ
فِي دَ ارِ احْسَانِ مَنْ يَسْمَعْ لِعَبدِ هْ يُجِيْبْ
طَا بَتْ لِمَنْ عَاشَ خَا ئِفْ لِلْمُهَيْمِنْ رَ قِيْب
الذِّ كْرِ لِلْمُصطَفى هُو شُرْ بُنَا لاَ الذَّ بِيبْ
وَ فِّرْ لَنَا يَا إِلهِيْ مِنْ وِ دَ ادِهْ نَصِيْبْ
وَ صَلِّى مَاالْبَرْ قِ لَعْلَعْ أَوْ أَ جَابَ الْمُجِيْبْ
عَلَيْهِ وَ آلِهِ جَمِيْعًا ثُمَّ مَنْ لُهْ صَحِيْبْ
وَ اجْمَعْ بِهِ الشَّمْلِ يَا رَ بِّ السَّمَا يّا مُجِيْبْ
عَلَى الْهَنَا و َ الْمَسَرَّ هْ وَ الصَّفَا الَعَجِيْبْ
نُسْقَى بِكَا سِهْ كَفَى و َاللّهِ نِعْمَ الْحَسِيْبْ