فَيا رَبَّ عَامِلْنَا بِلُطْفِكَ وَاكْفِنَا

بِجُوْدِكَ وَاعْصِمْنَا مِنَ الزَّيْغِ وَالْفِتَن

وَوَفِّقْ وَسَدِّدْ وَاصْلِحِ الْكُلَّ وَاهْدِنَا

لِسُنَّةِ خَيْرِ الْخَلْقِ وَالسَّيِّدِ الْحَسَن

عَلَيْكَ صَلَاةُ اللّٰهِ ثُمَّ سَلَامُهٗ

صَلَاةً وَتَسْلِيْمًا إلٰى اٰخِرِ الزَّمَن

صَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّد صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْه وَسَلَّم (۳)

وَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيْهِمْ وَمَا كَانَ اللّٰهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُوْن

أَسْتَغْفِرُ اللّٰه (۱۱)

فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوْا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . يُرْسِلِ السَّمآءَ عَلَيْكُم مِدْرَارًا . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِيْنَ وَيَجْعَلْ لَكُم جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُم أَنْهارًا . ﴿ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ وَأَتُوْبُ إِلَيْه (۳) ﴾ تَوْبَةَ عَبْدٍ ظَالِمٍ لَايَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرًّا وَلَانَفْعًا وَلَامَوْتًا وَلَاحَيَاةً وَلَا نُشُوْرًا . اللّٰهُمَّ أَنتَ رَبِّيْ لَآ إِلٰهَ إِلَّآ أَنتَ خَلَقْتَنِيْ وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَااسْتَطَعْتُ , أَعُوْذُ بِكَ مِن شَّرَّ مَاصَنَعْتُ , أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْلِيْ فَإِنَّهُ لَايَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّآ أَنتَ

﴿ أَسْتَغْفِرُ اللّٰه لِلْمُؤْ مِنِيْنَ وَالْمُؤْ مِنَات (۷)﴾ اَلْأَحْيآءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتْ إِنَّكَ كَرِيْمٌ قَرِيبٌ مُجِيْبُ الدَّعَوَاتْ وَقَاضِيَ الْحَاجَات وَغَافِرُ الذُّنُوْبِ وَالْخَطِيْئَات بِرَحْمَتِكَ﴿ يآأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن (۳)﴾ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن

فَيا رَبَّ عَامِلْنَا بِلُطْفِكَ وَاكْفِنَا ۞  بِجُوْدِكَ وَاعْصِمْنَا مِنَ الزَّيْغِ وَالْفِتَن

.  .

وَوَفِّقْ وَسَدِّدْ وَاصْلِحِ الْكُلَّ وَاهْدِنَا ۞  لِسُنَّةِ خَيْرِ الْخَلْقِ وَالسَّيِّدِ الْحَسَن

.  .

عَلَيْكَ صَلَاةُ اللّٰهِ ثُمَّ سَلَامُهٗ  ۞  صَلَاةً وَتَسْلِيْمًا إلٰى اٰخِرِ الزَّمَن

.  .

صَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّد صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْه وَسَلَّم (۳)

وَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيْهِمْ وَمَا كَانَ اللّٰهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُوْن

أَسْتَغْفِرُ اللّٰه (۱۱)

فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوْا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . يُرْسِلِ السَّمآءَ عَلَيْكُم مِدْرَارًا . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِيْنَ وَيَجْعَلْ لَكُم جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُم أَنْهارًا . ﴿ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ وَأَتُوْبُ إِلَيْه (۳) ﴾ تَوْبَةَ عَبْدٍ ظَالِمٍ لَايَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرًّا وَلَانَفْعًا وَلَامَوْتًا وَلَاحَيَاةً وَلَا نُشُوْرًا . اللّٰهُمَّ أَنتَ رَبِّيْ لَآ إِلٰهَ إِلَّآ أَنتَ خَلَقْتَنِيْ وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَااسْتَطَعْتُ , أَعُوْذُ بِكَ مِن شَّرَّ مَاصَنَعْتُ , أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْلِيْ فَإِنَّهُ لَايَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّآ أَنتَ

﴿ أَسْتَغْفِرُ اللّٰه لِلْمُؤْ مِنِيْنَ وَالْمُؤْ مِنَات (۷)﴾ اَلْأَحْيآءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتْ إِنَّكَ كَرِيْمٌ قَرِيبٌ مُجِيْبُ الدَّعَوَاتْ وَقَاضِيَ الْحَاجَات وَغَافِرُ الذُّنُوْبِ وَالْخَطِيْئَات بِرَحْمَتِكَ﴿ يآأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن (۳)﴾ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن