﴾ مامد لخيرالخلق يدا ﴿

مَامَدَّ لِخَيْرِالْخَلْقِ يَدَا
أَحَدٌ إِلَّا وَ بِهِ سَعِدَا
فَلِذَاكَ مَدَدْتُ إِلَيْهِ يَدِى
وَ بِذٰلِكَ كُنْتُ مِنَ السُّعَدَا
بٰابٌ لِلّٰهِ سَمَا وَعَلَا
قَدْرًا وَامْتَازَ بِكُلٍّ عَلَا
وَاْلكُلُّ بِدَعْوَتِهِ اتَّصَلَا
بِا للّٰهِ وَحَازَ بِهِ الْمَدَدَا
إِنِّى بِالْعُسْرِ وَبِالْيُسْرِ
بِحِمَاهُ اَلُوْذُ مَدَى الْعُمْرِ
وَاَقُوْلُ أَغِثْنِى يَاذُخِرِى
وَأَنِلْنِى مِنْ كَفَيْكَ نَدَا
لاَ أَرْجُوْ غَيْرَكَ إِنْ جَارَا
دَهْرِى وَعَدِ مْتُ الْأَ نْصَارَا
بِحَيَاتِكَ اَلْقِ إِلَّا نْظَارَا
كَرَمَّايَاأَفْضَلَ مَنْ سَجَدَا
وَعَلَيَّ تَعَطَّفْ يَااَمَلِى
بِشِفَاءِ الْقَلْبِ مِنَ الْعِلَلِ
أَيَكُوْنُ مُحِبُّكَ فِى وَجَلِ
وَبِجَاهِكَ لَا أَخْشَ اَحَدَا
وَصَلَا ةُ اللّٰهِ بِلَا حَصْرِ
لَكَ تُهْدَى يَاسَامِى الْقَدْرِ
وَ لِأَ لِكَ وَالصَّحْبِ الغُرَّ
مَااَبْدَى الطَّائِرُ تَغْرِيْدَا