- translate
- screen_rotation
- bookmark_border
- refresh
﴾ نبي الله خدر عليه السلام ﴿
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْم
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اَللّٰهُمَّ كَمَا لَطَفْتَ فِى عَظَمَتِكَ دُونَ اللُّطَفَاءِ، وَعَلوْتَ بِعَظَمَتِكَ عَلَى الْعُظَمَاءِ, وَعَلِمْتَ مَاتَحْتَ أَرْضِكَ كَعِلْمِكَ بِمَا فَوْقَ عَرْشِكَ, وَكَانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدُورِ كَاْلعَلاَنِيَّةِ عِنْدَكَ, وَعَلاَنِيَّةُ اْلقَوْلِ كَالسِّرِ فِى عِلْمِكَ ، وَانْقَادَ كُلُّ شَىْءٍ لِعَظَمَتِكَ, وَخَضَعَ كُلُّ ذِى سُلْطَانٍ لسُلْطَانِكَ , وَصَارَ أَمْرُ الدُّنْيَا والْأَخِرَةِ كُلُّهُ بِيَدِكَ،, اِجْعَلْ لِى مِنْ كُلِّ هَمٍّ أَصْبَحْتُ أَوْ أَمْسَيْتُ فِيهِ فَرَجًا وَمَخْرَجًا,، اَللّٰهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذُنُوبِى ، وَتَجَاوَزَكَ عَنْ خَطِيئَتىِ , وَسِتْرَكَ عَلَى قَبِيحِ عَمَلِى, أَطْمِعْني أَنْ أَسْألَكَ مَا لاَ أَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ مِمَّا قَصَّرْتُ فِيهِ ,،أَدْعُوكَ اَمِنًا وَأَسْألُكَ مُسْتَأْنِسًا , وَإِنَّكَ الْمُحْسِنُ إِلَىَّ،, وَأَنَا الْمُسِيئُ إلىَ نَفْسِى فِيِمَا بَيْنِى وَبَيْنِكَ ، تَتَوَدَّدُ إِلَيَّ بِنِعْمَتِكَ،, وَأَتَبَغَّضُ إلَيْكَ بِالْمَعَاصِى، وَلَكِنَّ الثِّقَةَ بِكَ حَمَلَتْنِى علَى الْجَرَاءَةِ عَلَيْكَ , فَعُدْ بِفَضْلِكَ وإحْسَانِكَ عَلَيَّ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ،
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْم
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اَللّٰهُمَّ كَمَا لَطَفْتَ فِى عَظَمَتِكَ دُونَ اللُّطَفَاءِ، وَعَلوْتَ بِعَظَمَتِكَ عَلَى الْعُظَمَاءِ, وَعَلِمْتَ مَاتَحْتَ أَرْضِكَ كَعِلْمِكَ بِمَا فَوْقَ عَرْشِكَ, وَكَانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدُورِ كَاْلعَلاَنِيَّةِ عِنْدَكَ, وَعَلاَنِيَّةُ اْلقَوْلِ كَالسِّرِ فِى عِلْمِكَ ، وَانْقَادَ كُلُّ شَىْءٍ لِعَظَمَتِكَ, وَخَضَعَ كُلُّ ذِى سُلْطَانٍ لسُلْطَانِكَ , وَصَارَ أَمْرُ الدُّنْيَا والْأَخِرَةِ كُلُّهُ بِيَدِكَ،, اِجْعَلْ لِى مِنْ كُلِّ هَمٍّ أَصْبَحْتُ أَوْ أَمْسَيْتُ فِيهِ فَرَجًا وَمَخْرَجًا,، اَللّٰهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذُنُوبِى ، وَتَجَاوَزَكَ عَنْ خَطِيئَتىِ , وَسِتْرَكَ عَلَى قَبِيحِ عَمَلِى, أَطْمِعْني أَنْ أَسْألَكَ مَا لاَ أَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ مِمَّا قَصَّرْتُ فِيهِ ,،أَدْعُوكَ اَمِنًا وَأَسْألُكَ مُسْتَأْنِسًا , وَإِنَّكَ الْمُحْسِنُ إِلَىَّ،, وَأَنَا الْمُسِيئُ إلىَ نَفْسِى فِيِمَا بَيْنِى وَبَيْنِكَ ، تَتَوَدَّدُ إِلَيَّ بِنِعْمَتِكَ،, وَأَتَبَغَّضُ إلَيْكَ بِالْمَعَاصِى، وَلَكِنَّ الثِّقَةَ بِكَ حَمَلَتْنِى علَى الْجَرَاءَةِ عَلَيْكَ , فَعُدْ بِفَضْلِكَ وإحْسَانِكَ عَلَيَّ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ،
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ