- translate
- screen_rotation
- bookmark_border
- refresh
﴾ الحبيب أبي بكر العيدروس ﴿
اِلٰهِى نَسْأَلُكْ بِا لْإِسْمِ الْأَعْظَمْ
وَجَاهِ الْمُصْطَفٰى فَرَّجْ عَلَيْنَا
بِبِسْمِ اللّٰهِ مَوْلَانَاابْتَدَيْنَا
وَنَحْمَدُهُ عَلَى نَعْمَاهُ فِيْنَا
تَوَسَّلْنَا بِهِ فِى كُلِّ أَمْرٍ
غِيَاثَ الْخَلْقِ رَبَّ الْعَالَمِيْنَا
وَ بِالْأَسْمَاۤءِ مَاوَرَدَتْ بِنَصٍّ
وَمَا فِى الْغَيْبِ مَحْزُوْنًا مَصُوْنًا
بِكُلِّ كِتَابٍ أَنْزَلَهُ تَعَالٰى
وَقُرْاۤنٍ شِفَالِلْمُؤْمِنِيْنَا
بِكُلِّ طَوَائِفِ الْأَمْلَاكِ نَدْعُوْا
بِمَا فِى غَيْبِ رَبِّى أَجْمَعِيْنَا
وَبِالْهَادِى تَوَسَّلْنَاوَلُذْنَا
وَكُلِّ الْأَنْبِيَاءْ وَالْمُرْسَلِيْنَا
وَاۤلِهِمْ مَعَ الْأَصْحَابِ جَمْعًا
تَوَسَّلْنَا وَكُلِّ التَّابِعِيْنَا
وَ بِالْعُلَمَاۤءِ بِأَمْرِ اللّٰهِ طُرَّا
وَكُلِّ الْأَوْلِيَاءْ وَالصَّالِحِيْنَا
أَخُصُّ بِهِ الْإِمَامَ الْقُطْبَ حَقًا
وَجِيْهَ الدِّيْنِ تَاجَ الْعَارِفِيْنَا
رَقٰى فِى رُتْبَةِ التَّمْكِيْنِ مَرْقًا
وَقَدْ جَمَعَ الشَّرِيْعَةَ وَالْيَقِيْنَا
وَ ذِكْرُالْعَيْدرُوْسِ الْقُطْبِ أَجْلٰى
عَنِ الْقَلْبِ الصَّدٰى لِلصَّادِقِيْنَا
عَفِيْفِ الدِّيْنِ مُحْيِ الدِّيْنِ حَقَّا
لَهُ تَحْكِيْمُنَا وَبِهِ اقْتَدَيْنَا
وَ لاَنَنْسٰى كَمَالَ الدِّيْنِ سَعْدًا
عَظِيْمَ الْحَالِ تَاجَ الْعَابِدِيْنَا
بِهِمْ نَدْعُوْ اِلَى الْمَوْلٰى تَعَالٰى
بِغُفْرَانٍ يَعُمُّ الْحَاضِرِيْنَا
وَ لُطْفٍ شَامِلٍ وَدَوَامِ سِتْرٍ
وَغَفْرَانٍ لِكُلِّ الْمُذْنِبِيْنَا
وَنَخْتِمْهَا بِتَحْصِيْنٍ عَظِيْمٍ
بِحَوْلِ اللّٰهِ لاَيُقْدَرْ عَلَيْنَا
وَسِتْرُ اللّٰهِ مَسْبُوْلٌ عَلَيْنَا
وَعَيْنُ اللَّهِ نَاظِرَةٌ اِلَيْنَا
وَنَخْتِمْ بِالصَّلَاةِ عَلٰى مُحَمَّدْ
اِمَامِ الْكُلِّ خَيْرِ الشَّافِعِيْنَا
اِلٰهِى نَسْأَلُكْ بِا لْإِسْمِ الْأَعْظَمْ ۞ وَجَاهِ الْمُصْطَفٰى فَرَّجْ عَلَيْنَا
. .
بِبِسْمِ اللّٰهِ مَوْلَانَاابْتَدَيْنَا ۞ وَنَحْمَدُهُ عَلَى نَعْمَاهُ فِيْنَا
. .
تَوَسَّلْنَا بِهِ فِى كُلِّ أَمْرٍ ۞ غِيَاثَ الْخَلْقِ رَبَّ الْعَالَمِيْنَا
. .
وَ بِالْأَسْمَاۤءِ مَاوَرَدَتْ بِنَصٍّ ۞ وَمَا فِى الْغَيْبِ مَحْزُوْنًا مَصُوْنًا
. .
بِكُلِّ كِتَابٍ أَنْزَلَهُ تَعَالٰى ۞ وَقُرْاۤنٍ شِفَالِلْمُؤْمِنِيْنَا
. .
بِكُلِّ طَوَائِفِ الْأَمْلَاكِ نَدْعُوْا ۞ بِمَا فِى غَيْبِ رَبِّى أَجْمَعِيْنَا
. .
وَبِالْهَادِى تَوَسَّلْنَاوَلُذْنَا ۞ وَكُلِّ الْأَنْبِيَاءْ وَالْمُرْسَلِيْنَا
. .
وَاۤلِهِمْ مَعَ الْأَصْحَابِ جَمْعًا ۞ تَوَسَّلْنَا وَكُلِّ التَّابِعِيْنَا
. .
وَ بِالْعُلَمَاۤءِ بِأَمْرِ اللّٰهِ طُرَّا ۞ وَكُلِّ الْأَوْلِيَاءْ وَالصَّالِحِيْنَا
. .
أَخُصُّ بِهِ الْإِمَامَ الْقُطْبَ حَقًا ۞ وَجِيْهَ الدِّيْنِ تَاجَ الْعَارِفِيْنَا
. .
رَقٰى فِى رُتْبَةِ التَّمْكِيْنِ مَرْقًا ۞ وَقَدْ جَمَعَ الشَّرِيْعَةَ وَالْيَقِيْنَا
. .
وَ ذِكْرُالْعَيْدرُوْسِ الْقُطْبِ أَجْلٰى ۞ عَنِ الْقَلْبِ الصَّدٰى لِلصَّادِقِيْنَا
. .
عَفِيْفِ الدِّيْنِ مُحْيِ الدِّيْنِ حَقَّا ۞ لَهُ تَحْكِيْمُنَا وَبِهِ اقْتَدَيْنَا
. .
وَ لاَنَنْسٰى كَمَالَ الدِّيْنِ سَعْدًا ۞ عَظِيْمَ الْحَالِ تَاجَ الْعَابِدِيْنَا
. .
بِهِمْ نَدْعُوْ اِلَى الْمَوْلٰى تَعَالٰى ۞ بِغُفْرَانٍ يَعُمُّ الْحَاضِرِيْنَا
. .
وَ لُطْفٍ شَامِلٍ وَدَوَامِ سِتْرٍ ۞ وَغَفْرَانٍ لِكُلِّ الْمُذْنِبِيْنَا
. .
وَنَخْتِمْهَا بِتَحْصِيْنٍ عَظِيْمٍ ۞ بِحَوْلِ اللّٰهِ لاَيُقْدَرْ عَلَيْنَا
. .
وَسِتْرُ اللّٰهِ مَسْبُوْلٌ عَلَيْنَا ۞ وَعَيْنُ اللَّهِ نَاظِرَةٌ اِلَيْنَا
. .
وَنَخْتِمْ بِالصَّلَاةِ عَلٰى مُحَمَّدْ ۞ اِمَامِ الْكُلِّ خَيْرِ الشَّافِعِيْنَا
. .