﴾ الهى توسلنا ﴿

navigate_before
navigate_next
اِذَارَضُوْنِى اَهْلُ الْوِصَالِ
فَكُلُّ حَلِى عَيْنُ الْجَمَالِ
سِرْبِى اِلَى حَيِّهِمْ وَدَعْنِى
فِى اَيِّ طُـوْرٍ وَلَا اُبَـالِى
اِنْ رَحِمُوْنِى اَوْعَذَّبُوْنِى
فَالْعَبْدُ عَبْدٌ فِى كُلِّ حَالِى
فَمَاعَذَابِى اِلَّا حِجَابِى
وَمَانَعِيْمِى اِلَّا وِصَا لِـى