- translate
- screen_rotation
- bookmark_border
- refresh
﴾ ان حسناك ﴿
اِنَّ حُسْنَاكَ كَمْ بِهَا مِنْ سِيَادَهْ
قَدْ تَبَدَّتْ لَنَا بِوَصْفِ الزِّيَادَهْ
وَاِلَيْكَ الذِّهَابُ وَصْفُ التَّلَقِّى
وَلَدَيْكَ الْغِنَاءُ وَصْفُ الْعِبَادَهْ
اَنْتَ سِرُّ الشُّهُوْدِ مَعْنًى وَجِسْمًا
وَاِلَيْكَ الْوُجُوْدُ الْقٰى قِيَادَهْ
يَاحَيَاةَ الْفُؤَادِ يَاسِرَّ سِرِّ
الْقُرْبِ يَامُنْتَهٰى لَطِيْفِ الاِفَادَهْ
بِكَ عِلْمُ الْيَقِيْنِ يَبْدُوْ عَيَانًا
بِمَعَانٍ تُبْدِى جَمِيْل الْإِفَادَهْ
اَنْتَ عَيْنُ الْجَمَالِ حِسَّا وَمَعَنًى
مِنْكَ كَانَ ابْتِدَاءُهُ وَالْإِحَادَهْ
اَنْتَ مَعْنَى الْكَمَالِ وَصْفًا وَذَاتًا
اَنْتَ عَيْنُ الْغِنٰى لِاَهْلِ السَّعَادَهْ
قَدْ حَلَالِى اَمُوْتُ عِشْقًا وَحُبًّا
لَكَ وَالْمَوْتُ فِيْكَ اَعْلٰى شَهَادَهْ
سَيِّدَ الْمُرْسَلِينْ اَنْتُمْ مُرَادِىْ
سَعْدُ عَبْدٍ قَدْ كُنْتَ اَنْتَ مُرَادَهْ
اَنْتَ شَأْنِى وَاَنْتَ حَاجَةُ سِرِّى
اَنْتَ رُوْحِى وَرَاحَتِى وَالْإِرَادَهْ
اَرْتَجِى اَنْ اَنَالَ مِنْكُمْ مَنَالًا
هُوَ اَنِّى اَرَاكُمُ فِى الشَّهَادَهْ
فَأَثِيْبُوْا عُبَيْدَكُمْ بِالتَّلَقِّى
وَاسْعِدُوْ طَرْفَهُ بِكُمْ وَفُؤَادَهْ
فَاجْمَعُوْا شَمْلَ مُهْجَتِى بِلِقَاكُمْ
وَارْحَمُوْا عَبْدَكُمْ وَرَاعُوْ وِدَادَهْ
هٰذِهِ حَاجَتِى لَدَيْكُمْ وَمِنْكُمْ
أَرْتَجِيْهَا جَمِيْعَهَا وَالْزِّيَادَهْ
شَرِّفُوْ نَاظِرِى بِرُؤْيَا مُحَيَّاكُمْ
فَرُؤْيَاهُ مِنْ اَجَلِّ الْعِبَادَهْ
وَمْنَحُوْنِى بِقُرْبِكُمْ مَااُرَجِّى
اِنَّ فِى قُرْبِكُمْ دَلِيْلَ السَعَادَهْ
يَانَبِيَّ الْهُدٰى اِلَيْكَ اسْتِثَادِى
فَذَاعَبْدٌ اَلْقٰى اِلَيْكَ قِيَادَهْ
اَنْتَ حِصْنِى وَاَنْتَ كَنْزِى وَذُخْرِى
فَأَثِبْ خَاطِرِى بِمَا قَدْ اَرَادَهْ
وَادْنُوْمِنِّى وَامْنُنْ عَلَىَّ بِقَصْدِى
وَارْعَ يَا سَيِّدِى حُقُوْقَ الْوِلَادَهْ
وَعَلَيْكَ الْإِلٰهُ صَلّٰى دَوَامًا
مَاشَارَبَارِقٌ وَسَحَّتْ رَهَادَهْ
وَعَلٰى الْآلِ وَالصَّحَابَةِ أَهْلِ
الْحَقِّ وَالصِّدْقِ وَالتُّقٰى وَالزَّهَادَهْ
اِنَّ حُسْنَاكَ كَمْ بِهَا مِنْ سِيَادَهْ ۞ قَدْ تَبَدَّتْ لَنَا بِوَصْفِ الزِّيَادَهْ
. .
وَاِلَيْكَ الذِّهَابُ وَصْفُ التَّلَقِّى ۞ وَلَدَيْكَ الْغِنَاءُ وَصْفُ الْعِبَادَهْ
. .
اَنْتَ سِرُّ الشُّهُوْدِ مَعْنًى وَجِسْمًا ۞ وَاِلَيْكَ الْوُجُوْدُ الْقٰى قِيَادَهْ
. .
يَاحَيَاةَ الْفُؤَادِ يَاسِرَّ سِرِّ ۞ الْقُرْبِ يَامُنْتَهٰى لَطِيْفِ الاِفَادَهْ
. .
بِكَ عِلْمُ الْيَقِيْنِ يَبْدُوْ عَيَانًا ۞ بِمَعَانٍ تُبْدِى جَمِيْل الْإِفَادَهْ
. .
اَنْتَ عَيْنُ الْجَمَالِ حِسَّا وَمَعَنًى ۞ مِنْكَ كَانَ ابْتِدَاءُهُ وَالْإِحَادَهْ
. .
اَنْتَ مَعْنَى الْكَمَالِ وَصْفًا وَذَاتًا ۞ اَنْتَ عَيْنُ الْغِنٰى لِاَهْلِ السَّعَادَهْ
. .
قَدْ حَلَالِى اَمُوْتُ عِشْقًا وَحُبًّا ۞ لَكَ وَالْمَوْتُ فِيْكَ اَعْلٰى شَهَادَهْ
. .
سَيِّدَ الْمُرْسَلِينْ اَنْتُمْ مُرَادِىْ ۞ سَعْدُ عَبْدٍ قَدْ كُنْتَ اَنْتَ مُرَادَهْ
. .
اَنْتَ شَأْنِى وَاَنْتَ حَاجَةُ سِرِّى ۞ اَنْتَ رُوْحِى وَرَاحَتِى وَالْإِرَادَهْ
. .
اَرْتَجِى اَنْ اَنَالَ مِنْكُمْ مَنَالًا ۞ هُوَ اَنِّى اَرَاكُمُ فِى الشَّهَادَهْ
. .
فَأَثِيْبُوْا عُبَيْدَكُمْ بِالتَّلَقِّى ۞ وَاسْعِدُوْ طَرْفَهُ بِكُمْ وَفُؤَادَهْ
. .
فَاجْمَعُوْا شَمْلَ مُهْجَتِى بِلِقَاكُمْ ۞ وَارْحَمُوْا عَبْدَكُمْ وَرَاعُوْ وِدَادَهْ
. .
هٰذِهِ حَاجَتِى لَدَيْكُمْ وَمِنْكُمْ ۞ أَرْتَجِيْهَا جَمِيْعَهَا وَالْزِّيَادَهْ
. .
شَرِّفُوْ نَاظِرِى بِرُؤْيَا مُحَيَّاكُمْ ۞ فَرُؤْيَاهُ مِنْ اَجَلِّ الْعِبَادَهْ
. .
وَمْنَحُوْنِى بِقُرْبِكُمْ مَااُرَجِّى ۞ اِنَّ فِى قُرْبِكُمْ دَلِيْلَ السَعَادَهْ
. .
يَانَبِيَّ الْهُدٰى اِلَيْكَ اسْتِثَادِى ۞ فَذَاعَبْدٌ اَلْقٰى اِلَيْكَ قِيَادَهْ
. .
اَنْتَ حِصْنِى وَاَنْتَ كَنْزِى وَذُخْرِى ۞ فَأَثِبْ خَاطِرِى بِمَا قَدْ اَرَادَهْ
. .
وَادْنُوْمِنِّى وَامْنُنْ عَلَىَّ بِقَصْدِى ۞ وَارْعَ يَا سَيِّدِى حُقُوْقَ الْوِلَادَهْ
. .
وَعَلَيْكَ الْإِلٰهُ صَلّٰى دَوَامًا ۞ مَاشَارَبَارِقٌ وَسَحَّتْ رَهَادَهْ
. .
وَعَلٰى الْآلِ وَالصَّحَابَةِ أَهْلِ ۞ الْحَقِّ وَالصِّدْقِ وَالتُّقٰى وَالزَّهَادَهْ
. .