﴾ الشراب الطهور ﴿

navigate_before
navigate_next
فَأبُوهُ آدَمُ نَالَ تَكْرِمَةً بِهِ
وَلَهُ المَلَائِكُ رَبُّنَا قَدْ أسْجَدَا
بِقَوَائِمِ العَرْشِ رَأى اسْم مُحمَّدٍ
مَعَالإِلَهِ فَبَانَ رُتْبَةُ أَحْمَدَا
وَبِهِ دَعَا مُتَوَ سِّلاً فَأجَابَهُ
بِالوَلَدِالأَزْكَى قَبِلْنَاالوَالِدَا
وَلَمْ يَزَلْ مُتَنَقِّلاًفِي الأَكْرَ
مِينَ وَكُلُّ هُمْ لِلّٰهِ جَلَّ وَحَّدَا
واللّٰهُ يَكْلَؤُهُ بِعَيْنِ عِنَايَةٍ
حَتَّى تَلَقَّاهُ أَبٌ قَدْمُجِّدَا
عَبْدُالإِلَهِ فَحَمِلَتْ آمِنَةٌ
بِالمُصْطَفَى فَكَانَ فَخْرًا أَمْجَدَا
وَلَمْ تَجِدْ ثِقَلاً وَلَا أَلَمًا وَكَمْ
قَدْشَاهَدَتْ آيَات تَسْمُوسُؤدَدَا
حَلَّ السُّعُودُو ضَجَّتِ الأَمْلاَكُ
عِنْدَ الْوَضْعِ باِالتَّسْبِيْحِ قَدْ فَاضَ النَّدَى
سُبْحَانَ اللّٰه وَالحَمْدُ لِلّٰه ولَا إِلَهَ إِلَّااللّٰه وَاللّٰه أَكبَر (أَرْبَعا) وَلَاحَوْلَ وَلاقُوةَ إِلَّا بِاللّٰه العَلِيِّ العَظِيم فِي كُلِّ لَحْظَةٍ أَبَدَ اعَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِه وَزِنَةَ عَرْ شِهِ وَمِدَادَكَلِمَا تِه
فِي لَيْلَةِ الإِشْنَيْنِ عَامَ الفِيْل فِي
شَهْرِرَبِيع أبْرَزَتْ شَمْسَ الهُدَى
فَبَدَاقَطِيعَ السُّرِّ مَكْحُولاً
ومَخْتُونًابَهِيًالِلمُهَيْمِن سَاجِدَا