- translate
- screen_rotation
- bookmark_border
- refresh
﴾ ورد اللطيف ﴿
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ، اللّٰهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ۳٭
بِسْمِ اللّٰهُ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَـرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَـرِّ النَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﹙۳٭﹚
﷽قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلٰهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ﹙۳٭﹚
رَبِّ أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ هَمَـزَاتِ الشَّيَـاطِيْنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُـرُونِ۰ ﹙۳٭﹚
أَ فَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُـوْنَ فَتَعَالَى اللّٰهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْم وَ مَنْ يَدْعُ مَعَ اللّٰهِ إِلٰهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِـهِ، فَإِنَّمَا حِسَـابُهُ، عِنْدَ رَبّـِهِ، إِنَّـهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِـرُوْنَ وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ
فَسُبْحَانَ اللّٰهِ حِيْنَ تُمْسُوْنَ وَحِيْنَ تُصْبِحُوْنَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ، وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذٰلِكَ تُخْرَجُوْنَ
أَعُوْذُ بِااللّٰهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ۰ ﹙۳٭﹚
لَوْ أَنْزَلْنَـا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًـا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِ، وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهاَدَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِـنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ، سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ، لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى، يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيمُ
سَلاَمٌ عَلٰى نُوْحٍ فِي الْعَالَمِيْنَ إِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِيْنَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ۰ ﹙۳٭﹚
بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ۰ ﹙۳٭﹚
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ۰ ﹙۳٭﹚
اَللّٰهُمَّ إِنّيِ أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ۰ ﹙۴٭﹚
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ۰ ﹙۳٭﹚
آمَنْتُ بِاللّٰهِ العَظِيْمِ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ، وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، لاَ اَنْفِصَامَ لَهاَ، وَاللّٰهُ سَمِيْعٌ عَلِيمٌ۰ ﹙۳٭﹚
رَضِيْتُ بِاللّٰهِ رَبـًّا،, وَ بِالْإِسْلاَمِ دِيْنـًا،, وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَرَسُولاً۰ ﹙۳٭﹚
حَسْـبِيَ اللّٰهُ لاَ إِلَهَ إِلاَ هُـوَ عَلَيْـهِ تَـوَكَّلْتُ وَهُـوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيْـمِ۰ ﹙۷٭﹚
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ۰ ﹙۱۰٭﹚
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فُجَاءَةِ الْخَيْرِ,، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ,
اَللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِيْ،, وَ أَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلٰى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ,أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ مـَا صَنَعْـتُ،, أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ, فاَغْفِرْ لِيْ، فَاِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ
اَللّٰهُـمَّ أَنْتَ رَبِّيْ، لَا اِلٰهَ إلَّا أَنْتَ ,، عَلَيْكَ تَوَكَّلْـتُ،, وَأَنْتَ رَبُّ الْعَـرْشِ الْعَظِيْـمِ , مَا شَاءَ اللّٰهُ كَـانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَـمْ يَكُنْ،, وَلَا حَـوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
اَعْلَـمُ أَنَّ اللّٰهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْـرٌ ,، وَاَنَّ اللّٰهَ قَدْ أَحَـاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًـا
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ،, وَمِنْ شَرِّ كُـلِّ دَابَّـةٍ أَنْتَ آخِـذٌ بِنَا صِيَتِهَا،, إِنَّ رَبِيِّ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ . يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ،, بِرَحْمَتِكَ اَسْتَغِيْثُ،, وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ, أَصْلِحْ لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِيْ إِلَي نَفْسِيْ وَلاَ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ،, وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسْلِ،, وَ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ،, وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ، فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ .
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَـافِيَةَ،, وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ،, فِي دِيْنِيْ وَدُنْياَيَ وَأَهْلِيْ وَمَالِيْ
اَللّٰهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِيْ وَآمِنْ رَوْعَاتِيْ
اَللّٰهُمَّ احْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ ,وَعَنْ يَمِيْنِيْ ,وَعَنْ شِماَلِيْ, وَمِنْ فَوْقِيْ،, وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتاَلَ مِنْ تَحْتِيْ
اَللّٰهُـمَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِـيْ,، وَأَنْتَ تَهْدِيْنِـيْ،, وَأَنْتَ تُطْعِمُنِـيْ, وَأَنْتَ تَسْقِيْنِـيْ،, وَأَنْتَ تُمِيْتُنِـي,، وَأَنْتَ تُحْيِيْنِـيْ ,وَ اَنْتَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
أَصْبَحْنَا عَلٰى فِطْرَةِ اْلإِسْلَامِ،, وَعَلٰى كَلِمَةِ اْلإِخْلَاصِ,، وَعَلٰى دِيْنِ نَبِيِّناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،, وَعَلٰى مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْراَهِيْمَ حَنِيْفاً مُسْلِماً ,، وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ
اَللّٰهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا،, وَبِكَ أَمْسَيْنَا,، وَبِكَ نَحْيَا،, وَبِكَ نَمُوْتُ,،وَعَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ,، وَإِلَيْكَ النُّشُوْرُ،,أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلّٰهِ، وَالْحَمْدُ للّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
اَللّٰهُّمَ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيَوْمِ, فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُوْرَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُدَاهُ
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيَوْمِ،, وَخَيْرَ مَا فِيْهِ, وَخَيْرَ مَا قَبْلَهُ, وَ خَيْرَ مَا بَعْدَهُ ,، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هٰذَا الْيَوْمِ ,، وَشَرِّ مَا فِيْهِ, وَشَرِّ مَا قَبْلَهُ, وَشَرِّ مَابَعْدَهُ
اَللّٰهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَـدٍ مِنْ خَلْقِكَ ,، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلٰى ذَلِكَ
سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضٰى نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ۰ ﹙۳٭﹚
سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضٰى نَفْسِـهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ۰ ﹙۳٭﹚
سُبْحَـانَ اللّٰهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَـاءِ،, سُبْحَـانَ اللّٰهِ عَدَدَ مَا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ،, سُبْحَـانَ االلّٰهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ،, سُبْحَـانَ اللّٰهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَـالِقٌ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ،, اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ,، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ،, اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ
لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ،, لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الْأَرْضِ،, لَا إِلٰـهَ إِلَّا اللّٰهُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ ,، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ
اللّٰهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ،, اللّٰهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الْأَرْضِ،, اللّٰهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ،, اللّٰهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ،, لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي الْأَرْضِ ،, لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ ،, لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ
لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ،, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ ,وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ۰ ﹙۳٭﹚
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللّٰهِ , عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ , صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ , وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ اَلْفَ مَرَّةٍ۰ ﹙۳٭﹚
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ، اللّٰهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ۳٭ ۞ بِسْمِ اللّٰهُ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَـرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَـرِّ النَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﹙۳٭﹚
. .
﷽قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلٰهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ﹙۳٭﹚ ۞ رَبِّ أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ هَمَـزَاتِ الشَّيَـاطِيْنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُـرُونِ۰ ﹙۳٭﹚
. .
أَ فَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُـوْنَ فَتَعَالَى اللّٰهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْم وَ مَنْ يَدْعُ مَعَ اللّٰهِ إِلٰهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِـهِ، فَإِنَّمَا حِسَـابُهُ، عِنْدَ رَبّـِهِ، إِنَّـهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِـرُوْنَ وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ
۞ فَسُبْحَانَ اللّٰهِ حِيْنَ تُمْسُوْنَ وَحِيْنَ تُصْبِحُوْنَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ، وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذٰلِكَ تُخْرَجُوْنَ
. .
أَعُوْذُ بِااللّٰهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ۰ ﹙۳٭﹚ ۞ لَوْ أَنْزَلْنَـا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًـا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِ، وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهاَدَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِـنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ، سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ، لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى، يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيمُ
. .
سَلاَمٌ عَلٰى نُوْحٍ فِي الْعَالَمِيْنَ إِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِيْنَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ ۞ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ۰ ﹙۳٭﹚
. .
بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ۰ ﹙۳٭﹚ ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ۰ ﹙۳٭﹚
. .
اَللّٰهُمَّ إِنّيِ أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ۰ ﹙۴٭﹚ ۞ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ۰ ﹙۳٭﹚
. .
آمَنْتُ بِاللّٰهِ العَظِيْمِ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ، وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، لاَ اَنْفِصَامَ لَهاَ، وَاللّٰهُ سَمِيْعٌ عَلِيمٌ۰ ﹙۳٭﹚ ۞ رَضِيْتُ بِاللّٰهِ رَبـًّا،, وَ بِالْإِسْلاَمِ دِيْنـًا،, وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَرَسُولاً۰ ﹙۳٭﹚
. .
حَسْـبِيَ اللّٰهُ لاَ إِلَهَ إِلاَ هُـوَ عَلَيْـهِ تَـوَكَّلْتُ وَهُـوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيْـمِ۰ ﹙۷٭﹚ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ۰ ﹙۱۰٭﹚
. .
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فُجَاءَةِ الْخَيْرِ,، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ,
اَللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِيْ،, وَ أَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلٰى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ,أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ مـَا صَنَعْـتُ،, أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ, فاَغْفِرْ لِيْ، فَاِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ ۞ اَللّٰهُـمَّ أَنْتَ رَبِّيْ، لَا اِلٰهَ إلَّا أَنْتَ ,، عَلَيْكَ تَوَكَّلْـتُ،, وَأَنْتَ رَبُّ الْعَـرْشِ الْعَظِيْـمِ , مَا شَاءَ اللّٰهُ كَـانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَـمْ يَكُنْ،, وَلَا حَـوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
. .
اَعْلَـمُ أَنَّ اللّٰهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْـرٌ ,، وَاَنَّ اللّٰهَ قَدْ أَحَـاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًـا ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ،, وَمِنْ شَرِّ كُـلِّ دَابَّـةٍ أَنْتَ آخِـذٌ بِنَا صِيَتِهَا،, إِنَّ رَبِيِّ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ . يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ،, بِرَحْمَتِكَ اَسْتَغِيْثُ،, وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ, أَصْلِحْ لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِيْ إِلَي نَفْسِيْ وَلاَ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ
. .
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ،, وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسْلِ،, وَ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ،, وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ، فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ .
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَـافِيَةَ،, وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ،, فِي دِيْنِيْ وَدُنْياَيَ وَأَهْلِيْ وَمَالِيْ
. .
اَللّٰهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِيْ وَآمِنْ رَوْعَاتِيْ ۞ اَللّٰهُمَّ احْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ ,وَعَنْ يَمِيْنِيْ ,وَعَنْ شِماَلِيْ, وَمِنْ فَوْقِيْ،, وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتاَلَ مِنْ تَحْتِيْ
. .
اَللّٰهُـمَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِـيْ,، وَأَنْتَ تَهْدِيْنِـيْ،, وَأَنْتَ تُطْعِمُنِـيْ, وَأَنْتَ تَسْقِيْنِـيْ،, وَأَنْتَ تُمِيْتُنِـي,، وَأَنْتَ تُحْيِيْنِـيْ ,وَ اَنْتَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ ۞ أَصْبَحْنَا عَلٰى فِطْرَةِ اْلإِسْلَامِ،, وَعَلٰى كَلِمَةِ اْلإِخْلَاصِ,، وَعَلٰى دِيْنِ نَبِيِّناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،, وَعَلٰى مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْراَهِيْمَ حَنِيْفاً مُسْلِماً ,، وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ
. .
اَللّٰهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا،, وَبِكَ أَمْسَيْنَا,، وَبِكَ نَحْيَا،, وَبِكَ نَمُوْتُ,،وَعَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ,، وَإِلَيْكَ النُّشُوْرُ،,أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلّٰهِ، وَالْحَمْدُ للّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ۞ اَللّٰهُّمَ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيَوْمِ, فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُوْرَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُدَاهُ
. .
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيَوْمِ،, وَخَيْرَ مَا فِيْهِ, وَخَيْرَ مَا قَبْلَهُ, وَ خَيْرَ مَا بَعْدَهُ ,، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هٰذَا الْيَوْمِ ,، وَشَرِّ مَا فِيْهِ, وَشَرِّ مَا قَبْلَهُ, وَشَرِّ مَابَعْدَهُ ۞ اَللّٰهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَـدٍ مِنْ خَلْقِكَ ,، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلٰى ذَلِكَ
. .
سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضٰى نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ۰ ﹙۳٭﹚ ۞ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضٰى نَفْسِـهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ۰ ﹙۳٭﹚
. .
سُبْحَـانَ اللّٰهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَـاءِ،, سُبْحَـانَ اللّٰهِ عَدَدَ مَا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ،, سُبْحَـانَ االلّٰهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ،, سُبْحَـانَ اللّٰهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَـالِقٌ ۞ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ،, اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ,، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ،, اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ
. .
لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ،, لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الْأَرْضِ،, لَا إِلٰـهَ إِلَّا اللّٰهُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ ,، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ ۞ اللّٰهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ،, اللّٰهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الْأَرْضِ،, اللّٰهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ،, اللّٰهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ
. .
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ،, لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي الْأَرْضِ ،, لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ ،, لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ ۞ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ،, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ ,وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ۰ ﹙۳٭﹚
. .