- translate
- screen_rotation
- bookmark_border
- refresh
﴾ حزب النصر ﴿
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا لِيَغْفِرَ لَكَ اللّٰهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهٗ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا
وَكَانَ عِنْدَ اللّٰهِ وَجِيهًا, وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ , وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ , نَصْرٌ مِنَ اللّٰهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ , يَآأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللّٰهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِيٓ إِلَى اللّٰهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللّٰهِ
اَللّٰهُ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَ لاَ يُحِيْطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَ لاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْءَانَ عَلٰى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهٗ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِ وَتِلْكَ اْلأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ هُوَ اللّٰهُ الَّذِي لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ, هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ هُوَ اللّٰهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ اْلأَسْمَاءُ الْحُسْنٰى يُسَبِّحُ لَهٗ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
أُعِيْذُ نَفْسِى بِاللّٰهِ تَعَالٰى مِنْ كُلِّ مَايَسْمَعُ بِأُذُنَيْنِ, وَيُبْصِرُ بِعَيْنَيْنِ, وَيَمْشِى بِرِجْلَيْنِ, وَيَبْطِشُ بِيَدَيْنِ, وَيَتَكَلَّمُ بِشَفَتَيْنَ, حَصَّنْتُ نَفْسِى بِاللّٰهِ الْخَالِقِ اْلاَكْبَرِ, مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ وَأَحْذَرُ . مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَأَنْ يَحْضُرُونَ . عَزَّ جَارُهُ وَجَلَّ ثَنَائُهُ, وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَائُهُ وَلَآ اِلٰهَ غَيْرُهُ
اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَجْعَلُكَ فِى نُحُورِ أَعْدَائِى , وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ وَتَحَيُّلِهِمْ وَمَكْرِهِمْ وَمَكَائِدِهِمْ, أُطْفِئُ نَارَ مَنْ أَرَادَ بِى عَدَاوَةً مِنَ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ
يَاحَافِظُ ياَحَفِيْظُ يَاكَافِى يَامُحِيْطُ, سُبْحَانَكَ يَارَبَّ مَا أَعْظَمَ شَأْنَكَ, وَأَعَزَّ سُلْطَانَكَ, تَحَصَّنْتُ بِاللّٰهِ, وَبِأَسْمَاءِ اللّٰهِ, وَبِاٰيَاتِ اللّٰهِ وَمَلَائِكَةِ اللّٰهِ, وَأَنْبِيَاءِ اللّٰهِ, وَرُسُلِ اللّٰهِ, وَالصَّالِحِيْنَ مِنْ عِبَادِ اللّٰه, حَصَّنْتُ نَفْسِى بِلَا اِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
اَللّٰهُمَّ اُحْرُسْنِى بِعَيْنِكَ الَّتِى لَا تَنَامُ, وَاكْنُفْنِى بِكَنَفِكَ الَّذِى لَا يُرَامُ, وَارْحَمْنِى بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ, فَلاَ أَهْلِكُ وَأَنْتَ ثِقَتِى وَرَجَائِى
يَاغِيَاثَ الْمُسْتَغِيْثِيْنَ ﴿۳٭
يَادَرَكَ الْهَالِكِيْنَ ﴿۳٭
إِكْفِنِى شَرَّ كُلِّ طَارِقٍ يَطْرُقُ بِلَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ, إِلاَّ طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
بِسْمِ اللّٰهِ أَرْقِى نَفْسِى مِنْ كُلِّ مَا يُؤْذِى وَمِنْ كُلِّ حَاسِدٍ, اَللّٰهُ شِفَائِى, بِسْمِ اللّٰهِ رُقِيْتُ, اللّٰهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أَذْهِبِ الْبَأْسَ, إِشْفِ أَنْتَ الشَّافِى, وَعَافِ أَنْتَ الْمُعَافِى, لَاشِفَاءَ إِلاَّ شِفَائُكَ,شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقَمًا وَلَا أَلَمًا
يَاكَافِى يَاوَافِى, يَاحَمِيْدُ يَامَجِيْدُ إِرْفَعْ عَنِّى كُلَّ تَعَبٍ شَدِيْدٍ, وَاكْفِنِى مِنَ الْحَدِّ وَالْحَدِيْدِ, وَالْمَرِضِ الشَّدِيْدِ, وَالْجَيْشِ الْعَدِيْدِ, وَاجْعَلْ لِى نُورًا مِنْ نُورِكَ, وَعِزًّا مِن عِزِّكَ, وَنَصْرًا مِنْ نَصْرِكَ, وَبَهَاءً مِنْ بَهَائِكَ, وَعَطَاءً مِنْ عَطَائِكَ, وَحِرَاسَةً مِنْ حِرَاسَتِكَ, وَتَأْيِيْدًا مِنْ تَأْيِيْدِكَ, يَاذَا الْجَلَالِ وَاْلاِكْرَامِ, وَالْمَوَاهِبِ الْعِظَامِ, أَسْئَلُكَ أَنْ تَكْفِيَنِى مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِى شَرِّ, إِنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ الْخَالِقُ اْلأَكْبَرُ
وَصَلىَّ اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَٰلِه وَصَحْبِه وَسَلَّمَ تَسْليمًا كَثِيْرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. ظَاهِرًا وَبَاطِنًا وَعَلٰى كُلِّ حَالٍ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا لِيَغْفِرَ لَكَ اللّٰهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهٗ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا ۞ وَكَانَ عِنْدَ اللّٰهِ وَجِيهًا, وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ , وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ.
. .
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ , نَصْرٌ مِنَ اللّٰهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ , يَآأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللّٰهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِيٓ إِلَى اللّٰهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللّٰهِ ۞ اَللّٰهُ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَ لاَ يُحِيْطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَ لاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
. .
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْءَانَ عَلٰى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهٗ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِ وَتِلْكَ اْلأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ هُوَ اللّٰهُ الَّذِي لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ, هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ هُوَ اللّٰهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ اْلأَسْمَاءُ الْحُسْنٰى يُسَبِّحُ لَهٗ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ۞ أُعِيْذُ نَفْسِى بِاللّٰهِ تَعَالٰى مِنْ كُلِّ مَايَسْمَعُ بِأُذُنَيْنِ, وَيُبْصِرُ بِعَيْنَيْنِ, وَيَمْشِى بِرِجْلَيْنِ, وَيَبْطِشُ بِيَدَيْنِ, وَيَتَكَلَّمُ بِشَفَتَيْنَ, حَصَّنْتُ نَفْسِى بِاللّٰهِ الْخَالِقِ اْلاَكْبَرِ, مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ وَأَحْذَرُ . مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَأَنْ يَحْضُرُونَ . عَزَّ جَارُهُ وَجَلَّ ثَنَائُهُ, وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَائُهُ وَلَآ اِلٰهَ غَيْرُهُ
. .
اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَجْعَلُكَ فِى نُحُورِ أَعْدَائِى , وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ وَتَحَيُّلِهِمْ وَمَكْرِهِمْ وَمَكَائِدِهِمْ, أُطْفِئُ نَارَ مَنْ أَرَادَ بِى عَدَاوَةً مِنَ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ
يَاحَافِظُ ياَحَفِيْظُ يَاكَافِى يَامُحِيْطُ, سُبْحَانَكَ يَارَبَّ مَا أَعْظَمَ شَأْنَكَ, وَأَعَزَّ سُلْطَانَكَ, تَحَصَّنْتُ بِاللّٰهِ, وَبِأَسْمَاءِ اللّٰهِ, وَبِاٰيَاتِ اللّٰهِ وَمَلَائِكَةِ اللّٰهِ, وَأَنْبِيَاءِ اللّٰهِ, وَرُسُلِ اللّٰهِ, وَالصَّالِحِيْنَ مِنْ عِبَادِ اللّٰه, حَصَّنْتُ نَفْسِى بِلَا اِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ۞ اَللّٰهُمَّ اُحْرُسْنِى بِعَيْنِكَ الَّتِى لَا تَنَامُ, وَاكْنُفْنِى بِكَنَفِكَ الَّذِى لَا يُرَامُ, وَارْحَمْنِى بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ, فَلاَ أَهْلِكُ وَأَنْتَ ثِقَتِى وَرَجَائِى
. .
يَاغِيَاثَ الْمُسْتَغِيْثِيْنَ ﴿۳٭ ۞ يَادَرَكَ الْهَالِكِيْنَ ﴿۳٭
. .
إِكْفِنِى شَرَّ كُلِّ طَارِقٍ يَطْرُقُ بِلَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ, إِلاَّ طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ ۞ بِسْمِ اللّٰهِ أَرْقِى نَفْسِى مِنْ كُلِّ مَا يُؤْذِى وَمِنْ كُلِّ حَاسِدٍ, اَللّٰهُ شِفَائِى, بِسْمِ اللّٰهِ رُقِيْتُ, اللّٰهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أَذْهِبِ الْبَأْسَ, إِشْفِ أَنْتَ الشَّافِى, وَعَافِ أَنْتَ الْمُعَافِى, لَاشِفَاءَ إِلاَّ شِفَائُكَ,شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقَمًا وَلَا أَلَمًا
. .
يَاكَافِى يَاوَافِى, يَاحَمِيْدُ يَامَجِيْدُ إِرْفَعْ عَنِّى كُلَّ تَعَبٍ شَدِيْدٍ, وَاكْفِنِى مِنَ الْحَدِّ وَالْحَدِيْدِ, وَالْمَرِضِ الشَّدِيْدِ, وَالْجَيْشِ الْعَدِيْدِ, وَاجْعَلْ لِى نُورًا مِنْ نُورِكَ, وَعِزًّا مِن عِزِّكَ, وَنَصْرًا مِنْ نَصْرِكَ, وَبَهَاءً مِنْ بَهَائِكَ, وَعَطَاءً مِنْ عَطَائِكَ, وَحِرَاسَةً مِنْ حِرَاسَتِكَ, وَتَأْيِيْدًا مِنْ تَأْيِيْدِكَ, يَاذَا الْجَلَالِ وَاْلاِكْرَامِ, وَالْمَوَاهِبِ الْعِظَامِ, أَسْئَلُكَ أَنْ تَكْفِيَنِى مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِى شَرِّ, إِنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ الْخَالِقُ اْلأَكْبَرُ ۞ وَصَلىَّ اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَٰلِه وَصَحْبِه وَسَلَّمَ تَسْليمًا كَثِيْرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. ظَاهِرًا وَبَاطِنًا وَعَلٰى كُلِّ حَالٍ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
. .