- translate
- screen_rotation
- bookmark_border
- refresh
﴾ ورد بعد الصلاة ﴿
اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ ﴿۳٭
الَّذِي لَآاِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّمَ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ
لَآاِلٰهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهٗ لَا شَرِيْكَ لَهُ،. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ﴿۱۰٭
اَللّٰهُمَّ اَجِرْنِى مِنَ النَّارِ ﴿۷٭
اللّٰهُمَّ اَنْتَ السَّلَامُ وَ مِنْكَ السَّلَامُ وَاِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلَامُ فَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلَامِ وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَالسَّلَامِ. تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَاذَاْالْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ
أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ للّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ
وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَّاحِدٌ . لَااِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ
اَللّٰهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ , لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ , لَهٗ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ إِلاَّ بِإِذْنِهٖ, يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهٖٓ إِلَّا بِمَا شَآءَ , وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ
آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَ, كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلَآئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهٖ , وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ , رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَالَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
شَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهٗ لَآاِلٰهَ اِلَّا هُوَ وَالْمَلَٓا ئِكَةُ وَاُوْلُوا لْعِلْمِ قَآئِمًا بِاالْقِسْطِ. لَااِلٰهَ اِلَّا هُوَا الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ اِنَّ الدِّيْنَ عِنْدَ اللّٰهِ الْاِسْلَامِ
قُلِ اللّٰهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ ، وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ، وَ تُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ ، وَ تُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْحَيْرُ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
تُوْلِجُ الَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَ تُوْلِجَ النَّهًارَ فِى الَّيْلِ وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ اَللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهٗ كُفُوًا أَحَدٌ
بِسْم اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
بِسْم اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلٰهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
اللّٰهُمَّ اَعِنِّيْ عَلٰى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ
اِلٰهِى رَبِّي
سُبْحَانَ اللّٰهُ ﴿۳۳٭
سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ وَ بِحَمْدِهٰ دَائِمًا
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ ﴿۳۳٭
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ عَلٰى كُلِّ حَالٍ وَ فِى كُلِّ حَالٍ وَ نِعْمَةٍ
اللّٰهُ اَكْبَرُ ﴿۳۳٭
اللّٰهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا وَ سُبْحَانَ اللّٰهِ بُكْرَ ةً وَاَصِيْلًا
لَااِلٰهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ,، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ, وَلَا حَوْلَا وَلَاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
اَللّٰهُمَّ لَا مَا نِعَ لِمَا اَعْطَيْتَ وَ لَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَ لَا رَآدَّ لِمَا قَضَيْتَ وَ لَا يَنْفَعُ ذَالْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَ عَلٰى اٰلِهٖ وَ صَحْبِهٖ وَ سَلِّمْ. كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذّٰكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ . وَ سَلِّمْ وَ رَضِيَ اللّٰهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالٰى عَنْ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رَسُوْلِلّٰهِ اَجْمَعِيْنَ . حَسْبُنَا اللّٰهُ وَ نِعْمَا الْوَكِيْلُ وَلَا حَوْلَا وَلَاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِااللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ
يَا لَطِيْفُ يَا كَافِى يَا حَفِيْظُ يَا شَافِى ﴿۲٭
يَا لَطِيْفُ يَا وَافِى يَا كَرِيْمُ اَنْتَ اللّٰهُ
لاَ اِ لٰهَ اِلَّا اللّٰهُ ﴿۱۰٭
اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ ﴿۳٭ ۞ الَّذِي لَآاِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّمَ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ
. .
لَآاِلٰهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهٗ لَا شَرِيْكَ لَهُ،. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ﴿۱۰٭ ۞ اَللّٰهُمَّ اَجِرْنِى مِنَ النَّارِ ﴿۷٭
. .
اللّٰهُمَّ اَنْتَ السَّلَامُ وَ مِنْكَ السَّلَامُ وَاِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلَامُ فَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلَامِ وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَالسَّلَامِ. تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَاذَاْالْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ ۞ أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ للّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ
. .
وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَّاحِدٌ . لَااِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ ۞ اَللّٰهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ , لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ , لَهٗ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ إِلاَّ بِإِذْنِهٖ, يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهٖٓ إِلَّا بِمَا شَآءَ , وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ
. .
آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَ, كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلَآئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهٖ , وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ , رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَالَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ ۞ شَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهٗ لَآاِلٰهَ اِلَّا هُوَ وَالْمَلَٓا ئِكَةُ وَاُوْلُوا لْعِلْمِ قَآئِمًا بِاالْقِسْطِ. لَااِلٰهَ اِلَّا هُوَا الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ اِنَّ الدِّيْنَ عِنْدَ اللّٰهِ الْاِسْلَامِ
. .
قُلِ اللّٰهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ ، وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ، وَ تُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ ، وَ تُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْحَيْرُ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ ۞ تُوْلِجُ الَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَ تُوْلِجَ النَّهًارَ فِى الَّيْلِ وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
. .
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ اَللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهٗ كُفُوًا أَحَدٌ ۞ بِسْم اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
. .
بِسْم اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلٰهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ۞ اللّٰهُمَّ اَعِنِّيْ عَلٰى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ
. .
اِلٰهِى رَبِّي ۞ سُبْحَانَ اللّٰهُ ﴿۳۳٭
. .
سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ وَ بِحَمْدِهٰ دَائِمًا ۞ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ ﴿۳۳٭
. .
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ عَلٰى كُلِّ حَالٍ وَ فِى كُلِّ حَالٍ وَ نِعْمَةٍ ۞ اللّٰهُ اَكْبَرُ ﴿۳۳٭
. .
اللّٰهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا وَ سُبْحَانَ اللّٰهِ بُكْرَ ةً وَاَصِيْلًا ۞ لَااِلٰهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ,، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ, وَلَا حَوْلَا وَلَاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
. .
اَللّٰهُمَّ لَا مَا نِعَ لِمَا اَعْطَيْتَ وَ لَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَ لَا رَآدَّ لِمَا قَضَيْتَ وَ لَا يَنْفَعُ ذَالْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ ۞ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَ عَلٰى اٰلِهٖ وَ صَحْبِهٖ وَ سَلِّمْ. كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذّٰكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ . وَ سَلِّمْ وَ رَضِيَ اللّٰهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالٰى عَنْ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رَسُوْلِلّٰهِ اَجْمَعِيْنَ . حَسْبُنَا اللّٰهُ وَ نِعْمَا الْوَكِيْلُ وَلَا حَوْلَا وَلَاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِااللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ
. .
يَا لَطِيْفُ يَا كَافِى يَا حَفِيْظُ يَا شَافِى ﴿۲٭ ۞ يَا لَطِيْفُ يَا وَافِى يَا كَرِيْمُ اَنْتَ اللّٰهُ
. .