﴾ النجم (٨١-١) ﴿

وَالنَّجْمِ اِذَا هَوٰىۙ ١
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوٰىۚ ٢
وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوٰى ٣
اِنْ هُوَ اِلَّا وَحْيٌ يُّوْحٰىۙ ٤
عَلَّمَهٗ شَدِيْدُ الْقُوٰىۙ ٥
ذُوْ مِرَّةٍۗ فَاسْتَوٰىۙ ٦
وَهُوَ بِالْاُفُقِ الْاَعْلٰىۗ ٧
ثُمَّ دَنَا فَتَدَلّٰىۙ ٨
فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنٰىۚ ٩
فَاَوْحٰىٓ اِلٰى عَبْدِهٖ مَآ اَوْحٰىۗ ٠١
مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَاٰى ١١
اَفَتُمٰرُوْنَهٗ عَلٰى مَا يَرٰى ٢١
وَلَقَدْ رَاٰهُ نَزْلَةً اُخْرٰىۙ ٣١
عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهٰى ٤١
عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوٰىۗ ٥١
اِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشٰىۙ ٦١
مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغٰى ٧١
لَقَدْ رَاٰى مِنْ اٰيٰتِ رَبِّهِ الْكُبْرٰى ٨١