﴾ دباعي ﴿
وَمَا عَسٰى أَنْ يُقَالَ فِيْمَنْ وَصَفَهُ الْقُرْاٰنُ
وَأَعْرَبَ عَنْ فَضَائِلِهٖ التَّوْرَاةُ وَالْإِنْجِيْلُ وَالزَّبُوْرُ وَالْفُرْقَانُ
وَجَمَعَ اللّّٰهُ لَهٗ بَيْنَ رُؤْيَتِهٖ وَكَلاَمِهِ
وَقَرَنَ اسْمُهٗ مَعَ اسْمِهٖ تَنْبِيْهًا عَلىٰ عُلُوِّ مَقَامَهِ
وَجَعَلَهٗ رَحْمَةً لِلْعَالَمِيْنَ وَنُوْرًا
وَمَلَأَ بِمَوْلِدِهِ الْقُلُوْبَ سُرُوْرًا
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
وَمَا عَسٰى أَنْ يُقَالَ فِيْمَنْ وَصَفَهُ الْقُرْاٰنُ
وَأَعْرَبَ عَنْ فَضَائِلِهٖ التَّوْرَاةُ وَالْإِنْجِيْلُ وَالزَّبُوْرُ وَالْفُرْقَانُ
وَجَمَعَ اللّّٰهُ لَهٗ بَيْنَ رُؤْيَتِهٖ وَكَلاَمِهِ
وَقَرَنَ اسْمُهٗ مَعَ اسْمِهٖ تَنْبِيْهًا عَلىٰ عُلُوِّ مَقَامَهِ
وَجَعَلَهٗ رَحْمَةً لِلْعَالَمِيْنَ وَنُوْرًا
وَمَلَأَ بِمَوْلِدِهِ الْقُلُوْبَ سُرُوْرًا
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ