- translate
- screen_rotation
- bookmark_border
- format_list_numbered
- refresh
﴾ دباعي ﴿
صَلَاةُاللّٰهِ مَالَاحَتْ كَوَاكِبْ
عَلَى اَحْمَدْخَيْرِمَنْ رَكِبَ النَّخَائِبْ
حَدَاحَادِي السُّرَى بِاسْمِ الْحَبَائِبْ
فَهَزَّالسُّكْرُ أَعْطَافَ الرَّكَائِبْ
اَلَمْ تَرَهَا وَقَدْ مَدَّتْ حُطَاهَ
وَسَالَتْ مِنْ مَّدَامِعِهَا سَحَآئِبْ
وَمَالَتْ لِلْحِمٰى طَرَبًا وَحَنَّتْ
إِلٰى تِلْكَ الْمَعَالِمِ وَ اْلمَلَاعِبْ
فَدَعْ جَذْبَ الزِّمَامِ وَلَا تَسُقْهَا
فَقَائِدُ شَوْقِهَا لِلْحَيِّ جَاذِبْ
فَهِمْ طَرَبًا كَمَا هَامَتْ وَاِلاَّ
فَإِنَّكَ فِى طَرِ يقِ الْحُبِّ كَاذِبْ
اَمَّا هٰذَا الْعَقِيْقُ بَدَا وَهٰذِيْ
قِبَابُ الْحَيِّ لاَحَتْ وَالْمَضَارِبْ
وَتِلْكَ الْقُبَّةُ الْخَضْرَا وَفِيْهَ
نَبِيٌّ نُوْرُهٗ يَجْلُوْ الْغَيَاهِبْ
وَقَدْ صَحَّ الرِّضَى وَدَنَا التَّلَاقِي
وَقَدْجَاءَ الْهَنَا مِنْ كُلِّ جَانِبْ
فَقُلْ لِّلنَّفْسِ دُوْنَكِ وَالتَّمَلِّى
فَمَادُوْنَ الْحَبِيْبِ الْيَوْمَ حَاجِبْ
تَمَلَّى بِالْحَبِيْبِ بِكُلِّ قَصْدٍ
فَقَدْحَصَلَ الْهَنَا وَالضِدُّ غَائِبْ
نَبِيُّ اللّهِ خَيْرُ الْخَلْقِ جَمْعَا
لَهٗ أَعْلَى الْمَنَاصِبِ وَالْمَرَاتِبْ
لَهُ الْجَاهُ الرَّفِيْعُ لَهُ الْمَعَالِى
لَهُ الشَّرَفُ الْمَؤَبَّدُ وَالْمَنَاقِبْ
فَلَوْ أَنَّا سَعَيْنَا كُلَّ يَوْمٍ
عَلىٰ اْلاَحْدَاقِ لاَفَوْقَ النَّجَائِبْ
وَلَوْ أَنَّا عَمِلْنَا كُلَّ حِيْنٍ
لِأَحْمَدَ مَوْلِداً قَدْ كَانَ وَاجِبْ
عَلَيْهِ مِنَ الْمُهَيْمِنِ كُلَّ وَقْتٍ
صَلاَةٌ مَّا بَدَا نُوْرُ الْكَوَاكِبْ
تَعُمُّ اْلاٰلَ وَالْأَصْحَابَ طُرًّا
جَمِيْعَهُمْ وَعِتْرَتَهُ الْأَطَايِبْ
صَلَاةُاللّٰهِ مَالَاحَتْ كَوَاكِبْ ۞ عَلَى اَحْمَدْخَيْرِمَنْ رَكِبَ النَّخَائِبْ
. .
حَدَاحَادِي السُّرَى بِاسْمِ الْحَبَائِبْ ۞ فَهَزَّالسُّكْرُ أَعْطَافَ الرَّكَائِبْ
. .
اَلَمْ تَرَهَا وَقَدْ مَدَّتْ حُطَاهَ ۞ وَسَالَتْ مِنْ مَّدَامِعِهَا سَحَآئِبْ
. .
وَمَالَتْ لِلْحِمٰى طَرَبًا وَحَنَّتْ ۞ إِلٰى تِلْكَ الْمَعَالِمِ وَ اْلمَلَاعِبْ
. .
فَدَعْ جَذْبَ الزِّمَامِ وَلَا تَسُقْهَا ۞ فَقَائِدُ شَوْقِهَا لِلْحَيِّ جَاذِبْ
. .
فَهِمْ طَرَبًا كَمَا هَامَتْ وَاِلاَّ ۞ فَإِنَّكَ فِى طَرِ يقِ الْحُبِّ كَاذِبْ
. .
اَمَّا هٰذَا الْعَقِيْقُ بَدَا وَهٰذِيْ ۞ قِبَابُ الْحَيِّ لاَحَتْ وَالْمَضَارِبْ
. .
وَتِلْكَ الْقُبَّةُ الْخَضْرَا وَفِيْهَ ۞ نَبِيٌّ نُوْرُهٗ يَجْلُوْ الْغَيَاهِبْ
. .
وَقَدْ صَحَّ الرِّضَى وَدَنَا التَّلَاقِي ۞ وَقَدْجَاءَ الْهَنَا مِنْ كُلِّ جَانِبْ
. .
فَقُلْ لِّلنَّفْسِ دُوْنَكِ وَالتَّمَلِّى ۞ فَمَادُوْنَ الْحَبِيْبِ الْيَوْمَ حَاجِبْ
. .
تَمَلَّى بِالْحَبِيْبِ بِكُلِّ قَصْدٍ ۞ فَقَدْحَصَلَ الْهَنَا وَالضِدُّ غَائِبْ
. .
نَبِيُّ اللّهِ خَيْرُ الْخَلْقِ جَمْعَا ۞ لَهٗ أَعْلَى الْمَنَاصِبِ وَالْمَرَاتِبْ
. .
لَهُ الْجَاهُ الرَّفِيْعُ لَهُ الْمَعَالِى ۞ لَهُ الشَّرَفُ الْمَؤَبَّدُ وَالْمَنَاقِبْ
. .
فَلَوْ أَنَّا سَعَيْنَا كُلَّ يَوْمٍ ۞ عَلىٰ اْلاَحْدَاقِ لاَفَوْقَ النَّجَائِبْ
. .
وَلَوْ أَنَّا عَمِلْنَا كُلَّ حِيْنٍ ۞ لِأَحْمَدَ مَوْلِداً قَدْ كَانَ وَاجِبْ
. .
عَلَيْهِ مِنَ الْمُهَيْمِنِ كُلَّ وَقْتٍ ۞ صَلاَةٌ مَّا بَدَا نُوْرُ الْكَوَاكِبْ
. .
تَعُمُّ اْلاٰلَ وَالْأَصْحَابَ طُرًّا ۞ جَمِيْعَهُمْ وَعِتْرَتَهُ الْأَطَايِبْ
. .