- translate
- screen_rotation
- bookmark_border
- format_list_numbered
- refresh
﴾ بردة ﴿
تَرْتِيْبُ الْفَاتِحَة لِلْاِمَام مُحَمَّدْ اَلْبُوْصِرِيْ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلْفَاتِحَةَ اِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ اٰبَآ ئِهٖ وَاِخْوَانِهٖ مِنَ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِهٖ وَاَصْحَابِهٖ وَأَزْوَاجِهٖ وَأَنْصَارِهٖ وَذَرِّيَاتِهٖ وَأَهْلِ بَيْتِهٖ أَجْمَعِيْنَ , ثُمَّ اِلٰى أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا أَبِيْ بَكْرٍ وَّعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَحَمْرَةَ وَالْعَبّاسِ وَسَيِّدِنَا الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَالْعَشَرَةَ وَالْمُبَشِّرِيْنَ , وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ . ثُمَّ اِلٰى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَ وَمَنِ انْتَسَبَ اِلَيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَأَمْوَاتِنَا خَاصَّةً وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً , ثُمَّ اِلٰى مُنْشِئِ الْبُرْدَةْ أَبِيْ عَبْدِاللّٰهِ مُحَمَّدْ اَلْبُوْصِرِيْ وَاُصُوْلِهٖ وَفُرُوْعِهٖ أَنَّ اللّٰهَ يَتَغَشَّاهُمُ الْجَمِيْعَ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةْ , وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ مَعَ الصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ , وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْلآخِرَةِ .
بِسِرِّ الْفَاتِحَة
تَرْتِيْبُ الْفَاتِحَة لِلْاِمَام مُحَمَّدْ اَلْبُوْصِرِيْ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلْفَاتِحَةَ اِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ اٰبَآ ئِهٖ وَاِخْوَانِهٖ مِنَ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِهٖ وَاَصْحَابِهٖ وَأَزْوَاجِهٖ وَأَنْصَارِهٖ وَذَرِّيَاتِهٖ وَأَهْلِ بَيْتِهٖ أَجْمَعِيْنَ , ثُمَّ اِلٰى أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا أَبِيْ بَكْرٍ وَّعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَحَمْرَةَ وَالْعَبّاسِ وَسَيِّدِنَا الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَالْعَشَرَةَ وَالْمُبَشِّرِيْنَ , وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ . ثُمَّ اِلٰى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَ وَمَنِ انْتَسَبَ اِلَيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَأَمْوَاتِنَا خَاصَّةً وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً , ثُمَّ اِلٰى مُنْشِئِ الْبُرْدَةْ أَبِيْ عَبْدِاللّٰهِ مُحَمَّدْ اَلْبُوْصِرِيْ وَاُصُوْلِهٖ وَفُرُوْعِهٖ أَنَّ اللّٰهَ يَتَغَشَّاهُمُ الْجَمِيْعَ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةْ , وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ مَعَ الصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ , وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْلآخِرَةِ .
بِسِرِّ الْفَاتِحَة