﴾ الحضرة البدرية ﴿

navigate_before
navigate_next
وهذه القصيد أيضاً لـلإ مام عمر المحضار
يَـا حَادِيَ الأ جـمَالقُـمْ شِدْ لِـي وَاْرحَلْ إِلـىٰ فَوْق
وَاْصـرِ فَهَا أْيمَـن حَـوْلَ المُصَـلَّىٰ بَـا طِنِ السُـوق
وَاْعجِلهَا بِالسَّيْرِ ٗ وَاْقصُـد بِهَـا إِلَـىٰ حَضـرَةِ الذَّوْق
تَلقَـىٰ ثَمَّ أْقوام فِـي حُبِّهم كَمْ صَـبِّ مَعشُـوْق
نَـادَوْالِـي الرَّبْـع إِلَـىٰ سُـلَيمَا أَنَّـهُ كَـانْ
هُمْ غَـا بُـوْافِـي البَـيْن ٗ يَـا لَيْتَ ذَاكَ البَـيْن لاكَـان
يَـا شَـمْس غَابَتْ ٗ عَلَينَـا طُـوْل الأَزمَـان
كَمْ هَذِه أَعوَاق ٗ كُلْمَـا قَطَعنَـا عُوْقْ جَـاءْ عُوْق
يَـا مَفْضَـىٰ عَيْدِيْـد ۰۰ عَلَيْـكَ مِنِّـي أَلفَـي تَـحِيَّـة
يَـا مِسْـكَ عَـزَّا مِـنْ نَسْـلِ آدَمَ وَنَبِيَّـه
يَـا جَـمْـعَ الأَ حبَـابْ ۰۰ إِنَّ لِـي إِلَـيكُم صِـدق نِيَّـة
خَلُّونَـا نشْـتَمّ ٗمَـنْ شَـمَّ رِيْـحـه ۰۰ زَادَهُ شَـوْق