﴾ ضياءالامع ﴿

navigate_before
navigate_next
هذَا وَ قَدْ نَشَرَ اْلإِ لَهُ نُعُوتَهُ
فِي الْكُتْبِ بَيَّنَهَا لَنَا تِبْيَانَا
أَخَذَ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا
آتَيْتُكُمْ مِنْ حِكْمَةٍ إحْسَانَا
وَجَاءَ كُمْ رَسُولُنَا لَتُؤْ مِنُنَّ
وَ تَنْصُرُو نَ وَ تُصْبِحُو نَ اعْوَ انَا
قَدْ بَشَّرُوْ ا أقْوَ ا مَهُمْ بِالْمُصْطَفَى
أَعْظِمْ بِذَلِكَ رُتْبَةً وَ مَكَانَا
فَهُوَ وَ إِنْ جَاءَ اْلأَ خِيرُ مُقَدَّ مٌ
يَمْشُونَ تَحْتَ لِوَ اءِ مَنْ نَادَ انَا
يَا أُمَّةَ اْلإِ سْلَامِ أَوَّ لُ شَافِعٍ
وَ مُشَفَّعٍ أَنَا قَطُّ لاَ أَتَوَ انَى
حَتَّى أُنَادَ ى ارْ فَعْ وَ سَلْ تُعْطَ وَ قُلْ
يُسْمَعْ لِقَوْ لِكَ نَجْمُ فَخْرِكَ بَانَا
وَ لِوَ اءُ حَمْدِ اللّٰهِ جَلَّ بِيَدِي
وَ َلأَ وَّ لاً آتِي أنَا الْجِنَانَا
وَأكْرَمُ الْخَلْقِ عَلَى اللّٰهِ أنَا
فَلَقَدْ حَبَاكَ اللّٰهُ مِنْهُ حَنَانَا
وَ لَسَوْ فَ يُعْطِيكَ فَتَرْ ضَى جَلَّ مِنْ
مُعْطٍ تَقَاصَرَ عَنْ عَطَا هُ نُهَانَا
بِاللّٰهِ كَرِّرْ ذِ كْرَ وَ صْفِ مُحَمَّدٍ
كَيْمَا تُزِ يحَ عَنِ الْقُلُوبِ الرَّانَا
{يَا رَ بَّنَا صَلِّ وَ سَلِّمْ دَائِمًا عَلَى حَبِيبِكَ مَنْ إِلَيْكَ دَعَانَا}
اللهـم صـل وسـلم وبارك علـيه وعلـى آلـه